فن

المطرب الكبير الفنان التونسي العربي القدير لطفي بوشناق مسيرة ابداع وتالق

المطرب الكبير الفنان التونسي العربي القدير لطفي بوشناق مسيرة ابداع وتالق

الحبيب بنصالح تونس

أيسك.. لطفي بوشناق من مواليد 18 يناير 1954 هو مغني تونسي، وعازف عود، ملحن وشخصية عامة. يعتبر أحد أفضل الملحنين والمطربين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والعالم العربي وقد أطلق عليه اسم «بافاروتي» في تونس. كما أنه شارك في المسلسلات التليفزيونية التونسية والأفلام بما في ذلك مكتوب والصندوق السحري ونوبة.

الفنان
لطفي بوشناق

الأولاد
عبد الحميد بوشناق حمزة بوشناق
الحياة العملية
المدرسة الأم
المدرسة الرشيدية
تعلم لدى
علي السريتي
المهنة
مغني،
اللغة الأم
العربية
اللغات
العربية، والفرنسية، والإنجليزية
الجوائز
الصنف الأول وسام رسمي تونسي
مسيرته الفنية
في أحياء مدينة تونس العاصمة، ولا سيما الحلفاوين، التي أنتجت عددًا من الفنانين وحيث كان رواة القصص وموسيقي الشوارع وحفلات المقاهي مختلطة، نشأ لطفي بو شناق في بيئة تجمع بين متجذر في مبادئ الأسرة العربية المسلمة، والإيقاع النابض لحيها وحب الموسيقى التونسية والشرقية التقليدية. صاغت هذه الجمعية شخصيتها القوية، والشعور بالكمال، والحساسية العظيمة وحددت مسيرتها الفنية.

منذ سن مبكرة، أصبح مهتمًا بالموسيقى وتناول أغنيات المغنية أم كلثوم وسادة الأغنية المصرية. ثم انضم إلى فرقة الموسيقى التونسية في المدرسة الرشيدية كأول عازف منفرد. مارس الغناء وحسن أسلوبه مع سيد الموسيقى الشرقية وعازفي العود، علي السريتي. سمح له هذا التعليم باكتساب الموسيقى الكلاسيكية المصرية في وقت مبكر وخاصة لتوسيع إتقانه للأغاني الصوتية والأندلسية والتركية الصوتية: الموشح، القصائد، الفجر، المقام العراقي، الغناء الصوفي وحتى الأوبرا. هذا يسمح له بالتفوق في تفسير المالوف وتطوير نمط معين من التفسير، مع الميل الواضح للارتجال. هذه تؤكد صفاته الصوتية.

المغني المتميز، وإمكانياته الصوتية وتقنياته تسمح له بالوصول إلى الكمال مع رحلاته، وأشكاله المختلفة، وزخارفه والقمم التي لا تضاهى وفقا لصلاح الدين الجوريشي في رأيه، أظهر الذكاء والدقة الشديدة، وليس خوفًا من الإخلال بالترتيب المعمول به، للابتكار وتغيير منتجه على المادة بقدر ما في الشكل.

وقد عمل مع فنانين مشهورين مثل المصري سيد مكاوي والعراقي فتح الله أحمد والموهبة الأخرى للموسيقى التونسية، أنور ابراهم. بالإضافة إلى مواهبه كمترجم وعازف، بدأ لطفي بو شناق في منتصف الثمانينيات حياته المهنية كملحن. يكتب أغنية للشاب خالد وعناوين لمجموعة راب مرسيليا إيه أي آم. من أجل ضمان التنفيذ الصحيح لترتيباتهم الموسيقية، قام حتى بإنشاء استوديو التسجيل الخاص به:

لطفي بو شناق

كان ينشط في بدايته بدور الثقافة خاصه مع فريق الشبيبه الموسيقيه
عرض عليه سابقا خطه وزير الثقافة لكنه خير مواصلة مشواره الابداعي اصراره علي العمل والمواصله أثر في ابنيه فتالقا واحد في السينما والتلفزيون والاخراج والاخر في التجديد الموسيقي
له تكريم من عديد الرؤساء والملوك والمنظمات في العالم شارك في معرجانات دوليه ودعي لبرامج تلفزيونيه بعدة دول وشارك في عروضه بعض الاصوات الهامة التونسية والعربيه والدوليه كان من مؤسسي نقابه فنيه تجمع كبار نجوم تونس
وساعد عديد المؤسسات في برامجها الإنسانية والثقافيه والاعلاميه ووضع فريق وتجهيزات الاستديو الخاص له السمعي البصري علي ذمة عديد الأعمال الوطنيه والعربيه انتج عده اشىرطه وكليبات غناييه مع كبار الشعراء بتونس والعالم العربي خاصة وهو مواهب وحافظ جيد للشعر

وكيبيديا والحبيب بنصالح تونس

المطرب الكبير الفنان التونسي العربي القدير لطفي بوشناق مسيرة ابداع وتالق
المطرب الكبير الفنان التونسي العربي القدير لطفي بوشناق مسيرة ابداع وتالق
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى