مقالات

د.محمد خليل رضا.. اتفاق وقف إطلاق النار رقم 1701″ + “PLUS” بين لبنان وما يسمّى بدولة إسرائيل؟ وماذا عن السيادة اللبنانية؟؟؟!

د. محمد خليل رضا.. “اتفاق وقف إطلاق النار رقم 1701” + “PLUS” بين لبنان وما يسمّى بدولة إسرائيل؟ وماذا عن السيادة اللبنانية؟؟؟!.. مع بعض الملاحظات في صميم العمق؟ والأعماق؟!!…

د. محمد خليل رضا رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني 

أيسك.. السؤال المحيّر وربما “اللغز”؟ لماذا الدولة اللبنانية التي كانت ممثلة برئيس الحكومة حينها (وغيره) الذي كان يفاوض المجتمع الدولي والولايات المتحدة الأمركية وفرنسا وغيرها. وبطريقة مباشرة، وهؤلاء “الوسطاء” ينقلون وجهة النظر اللبنانية وشروط وقف إطلاق النار بين لبنان وما يسمى بدولة إسرائيل (فلسطين المحتلة). خلال الحرب الإسرائيلية المدمّرة على لبنان والتي استمرت لأكثر من ثلاثة أشهر من أيلول 2024 والأشهر التي تلت. وحالياً العدو الإسرائيلي يخرق وقف إطلاق النار باستمرار ويقصف ويدمّر، ويخطف مواطنين لبنانيين… ويجرّف الأرض، ويضع سواتر ترابية ويسرح ويمرح ويقيم احتفالات وطقوس دينية يهودية في داخل الأراضي اللبنانية في موقع العبّاد الحدودي مثلاً ومسيّراته توزّ وزّ باستمرار، والسيادة اللبنانية لا تُحترم، وتُخترق، وتُنتهك، وتُمسّ في الصميم السيادة اللبنانية برّاً وبحراً وجواً. وحتى في أيام شهر رمضان المبارك، وعيد الفطر السعيد، وما بعده ولتاريخه لم تتوقف آلة الحرب الإسرائيلية من الاعتداءات المتكررة على جغرافية لبنان. وبالأمس قصفت عمق الضاحية الجنوبية لبيروت وسوّت بناية من عدة طبقات بالأرض مع سقوط ضحايا. وتضرّر الأبنية والمحال والمؤسسات التجارية على أنواعها المجاورة لمكان الاستهداف. والشيء نفسه في أماكن أخرى وتقصف سيارات مدنية على الطرقات وتحترق ويستشهد من فيها رحمهم الله… وعدّاد الشهداء نتيجة هذه الحرب المدمّرة على لبنان مرتفع جداً. وماذا عن الجرحى، والمفقودين والعاقلين تحت الردم والأنقاض فهم أيضاً ومنذ أشهر يُحتسّبوا في عداد الشهداء.
أحببت أن أستعرض وبإيجاز مع بعض الملاحظات في العمق والأعماق لهذه “البانوراما” و”المشهدية” الميدانية و”الميكرو” مصغّرة لأقول هل وقف لإطلاق النار تمّ من جانب واحد؟! والتُزم به لبنانياً؟ أم هناك تعهّد من “X” و”Y” في العالم بمتابعة الحرب وبدوز “DOSE” معين؟!… أم ربما الجانب اللبناني عندما نُقل إليه المقترحات وبنود وشروط الاتفاق لوقف إطلاق النار كان ناقصاً؟!!! أو صيغ بلغة مبهمة وغير مفهومة ومجهولة؟ أو لم يتمّ إبراز أوراق أخرى إضافية (+) “PLUS”. واستطراداً سمعنا كثيراً كلمة “PLUS” تردّدت خلال جولات وصولات المبعوث الأمريكي (السابق) إلى لبنان “أموس هوكشتين” والذي كان يفاوض باسم أميركا الجانب اللبناني خلال الحرب قلت سمعنا كثيراً منه ومن غيره كلمة “PLUS” يعني تنفيذ الاتفاق “رقم 1701” “PLUS” (زائد)؟ أو ربما الجانب اللبناني استعمل “التقيّة” في المفاوضات؟!!
والتقيّة على أنواع: “التقية” أولاً الدبلوماسية؟ ثانياً “التقية السياسية” ثالثاً التقية الأصلية الصينية وليس التايوانية “الفقهية والحوزية”؟ رابعاً أو دبروها بمعرفتهم؟! لكن بغطاء قد يكون من داخل الحدود أو من وراء الحدود؟ والله أعلم؟!.
أو قرّشوا بالورقة والقلم وبألم نشرح الوضع الميداني أنه وبنسبة عالية يميل إلى صالح الآخرين وليس لصالحهم؟!
أو بدهم السترة؟!.. لكن بخلطة “وتتبيلة” مدوزنة وعاالأصول وكل خطوة تقاس بميزان الجوهرجي، والغلط ممنوع؟ يا مولانا؟!!!
أو “X” و”Y” في هذه الدولة من العالم وُعدوا “W” بمنصب وأن يلزّق في هذا المنصب وكما يقال “لزقة أمركانية” لبضع سنوات عجاف؟!.. أو الجماعة كل في موقعه ومنصبه وجنسيته وشكله الخارجي قبولُوا على مضض وبالقطارة؟! وإلاّ سبق السيف العزل؟!!..
أم دُسّت لهم ورقة ضمن بنود الاتفاق لا تبصرها الأعين العادية؟ ويتمّ قراءتها “ميكروسكوبيا” “MICROSCOPIQUE” وعبر “الليزر”؟! ولاحقاً تترجم على الأرض والميدان والجغرافيا وعلى دفعات “MACROSCOPIQUE” “أي ظاهرة وواضحة للعيان..” وحبة مسك؟ أما المبعوث الأمريكي واليهودي الأصل “أموس هوكشتين” “بلف” وبحنكة دبلوماسية “مبطّنة” ومحبوكة ميكروسكوبياً وليزرياً (نسبة إلى “LAZER”) الوسطاء جميعاً وشظاياها “لطشت” الجانب اللبناني؟!!.. “ولفرك أذن” هذا الفريق أو ذاك؟! (وعا الناعم؟!) وتدريجياً بالوقائع الميدانية؟!! أم بربكم قولنا لنا الحقيقة؟!! بحلوها ومُرّها..؟! “وزيّ ما هيّه” من دون “تدوير الزوايا” وتبريرات وأسلوب تنفيس الاحتقان؟ ندين؟ نطلب من المجتمع الدولي الضغط على ما يسمى بإسرائيل؟!.. أو.. أو.. نناشد ونطالب و.. يا جماعة ما يسمى بإسرائيل هم قتلة الأنبياء والرسل وسجلها حافل بالمجازر والمذابح والقصف والدمار وبالإبادة الجماعية والتطهير العرقي وسياسة الأرض المحروقة وسلاح التعطيش والتجويع وقطع الماء والكهرباء والطاقة، وحتى نزع خراطيم الأوكسيجين والأمصال والأدوية عن الخُدّج؟ والرضّع، وحديثي الولادة؟ والأطفال وكبار الأطفال، والفتية والفتيات، والمرضى، والرجال والنساء، والنساء الحوامل وكبار السن والعجزة، والمعاقين و.. وقصف خيم النازحين الفلسطينيين في قطاع غزة على ساكنيها من أطفال، ورضّع، ورجال، ونساء وبمن حضر ومرضى ومعاقين، وبتسوية المباني والأبراج السكنية بالأرض وجرف ونبش القبور، وإخراج الموتى والرفات والعظام منها، وتسويتها بالأرض “معطوفة” على مرور الدبابات والمجنزرات والآليات العسكرية الإسرائيلية عليها.. لتُسمع العالم، ومن يهمه الأمر إن “إسرائيل مرّت من هنا”.
وإسرائيل هذه التي تتاجر بجلود الأسرى الفلسطينيين وغيرهم وتبيع الأعضاء البشرية ويستأصلونها من بطون الأبرياء وتضع مكانهم الرمل وكأن شيء لم يكن؟؟!! وتسلمهم إلى الجانب الفلسطيني عبر الصليب الأحمر الدولي وأخواته؟!! وأنسباءه؟! الذين كان دورهم في الحرب الإسرائيلية المدمّرة على غزة “بفلسطين المحتلة” مخجلاً ويكتنفه الغموض وترليون سين وجيم و.. لا داعي أن أعصر وبكثافة الحامض على الجرح؟ أو أضع الملح على الجروح، والحروق، و”العقور المفتوحة” (مفرد عقر) “SCAR” بالأجنبي؟! وخلّيها مستورة وما بدّي “حركش وكر الدبابير”؟!!.
وبعبارة أخرى وبحسب ممارساتها الميدانية على الأرض وفي قطاع غزة وأماكن جغرافية أخرى “بلفت”؟! ولم تحترم الوسطاء والساسة والمخضرمين منهم ومنهنّ وبأعمار بلغ الكبر فيهم وفيهنّ عتيّا؟! واشتعل الرأس شيباً “لبعضهم؟!” و”حبّة مسك”؟! ولم تحترم من تحادثت معها مباشرة؟ أم بالواسطة؟ أم من وراء حُجب؟! أو بملابس مدنية واضحة المعالم والمظاهر؟ أم بملابس تقليدية لتراث هذا البلد أو ذاك من العالم؟؟؟؟؟؟ وكما يقال لبنانياً “من البابوج للطربوش؟!”.
وأنا أكتب هذه المقالة المختصرة جداً جداً والمعصورة إلى أقصى الحدود ورد في الإعلام بتاريخ الإثنين 31 آذار “مارس” 2025 خبر عاجل مفاده أنقله حرفياً للأمانة العلمية وللمصداقية: “آليات للعدو الإسرائيلي شوهدت تدخل إلى موقع بلاط المشرف على بلدتي “مروحين” و”راميا” داخل الأراضي اللبنانية التي تحتلها إسرائيل من بين النقاط الخمس. وبالتالي تمركز العدو في موقع بلاط يقطع الطريق أمام الذي يربط منطقتي صور وبنت جبيل عند بلدة مروحين الحدودية، فيما لُوحظ حركة لجرافات إسرائيلية تقوم بعملية حفر ورفع سواتر ترابية وأعمدة تثبت عليها كاميرات مراقبة وأجهزة تجسس كما وضع العدو جداراً إسمنتياً حول الموقع لتحصينه”.
وقصفت إسرائيل قبل أيام عمق الضاحية الجنوبية لبيروت والبارحة فجراً بتاريخ 1 نيسان “أفريل” 2025 قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية عمق الضاحية الجنوبية لبيروت أيضاً وأيضاً واستهدفت الطوابق العليا لمبنى مؤلف من عدة طبقات واغتالت مسؤول في حزب الله، مع تضرر للمبنى والمباني المجاورة والملاصقة للمبنى ومع سقوط ضحايا شهداء وجرحى، وتضرّر للعديد من السيارات والمحال التجارية على أنواعها…
واليوم الخميس 3 نيسان “أفريل” 2025 قرأنا في الإعلام: هناك وساطة فرنسية لاستلام الكتيبة الفرنسية النقاط اللبنانية الخمس بعد انسحاب إسرائيل (أسئل كبار القوم هنا وهناك وهنالك) “الحيل الشرعية” هذه وأستحلفكم بالله العظيم.. ما كان معكم خبر فيها. وعن دهاليزها؟! وألغام؟ وتضاريس “وتفنكات” والحل النفسي والنفساني لكلمة “PLUS”؟ (+) “للقرار 1701″؟! وإلاّ صارحوا جيداً وجيداً شعبكم؟ وأًمتكم؟ وربعكم، وبيئتكم وجمهوركم.. عن؟!!! وعن؟!! وتذكروا “الآية 112” من سورة النساء: “ومن يكسب خطيئة أو إثماً ثُمّ يرمي بها بريئاً فقد احتمل بُهتاناً وإثماً مُّبيناً” قرآن كريم – صدق الله العظيم. ومن سيسير غداً على الصراط المستقيم؟!!
ومثل هذه “الحركشات” والانتهاكات الفاضحة، والخرق المستمر والمدوّي للسيادة اللبنانية تتكرّر و”طبق الأصل” أو بأسلوب آخر موجع، ومُقلق، ومُكهرب ولا يُطاق (ومن باب وللصبر حدود؟؟؟؟؟..) مراراً؟.. ومراراً وتكراراً وبجميع لغات العالم.. و…. لكن إلى متى؟؟؟…
أو ربما كل هذه الاعتداءات والخرق الفاضح للسيادة اللبنانية براً وبحراً وجواً قد تكون “بروفة” لإنزال كوماندوس من إحدى الطائرات مثلاً أو على الشاطئ والبحر من إحدى السفن والزوارق السريعة والحربية لقطع هذا الأوتوستراد أو ذلك؟!! ولخطف “X” أو “Y” أو “W”.. ما دام وعلى ما يبدو وسائل الضغط لبنانياً عادية و”بدائية” وغير موجعة وكلاسيكية، وروتينية و.. لكن لو كان في لبنان وطنية صادقة وصافية وأصيلة وشجاعة ورزينة، وممسوكة ومتماسكة لأعلن كبار القوم في لبنان كلّ حسب موقعه (رئيس الجمهورية اللبنانية، ورئيس مجلس النواب اللبناني، ورئيس الحكومة اللبنانية، وكافة رؤساء الطوائف اللبنانية ما شاء الله هم كُثر ما فيني عدّدهم…) قلت هؤلاء الكرام وبكلمة مؤثرة منهم يخاطبوا الشعب اللبناني العظيم.. إن بلدكم في خطر وإسرائيل تنتهك باستمرار السيادة اللبنانية، أنتم مدعوين مع رجالكم ونساءكم وأطفالكم والمقمّطين في السرير وفتيانكم و… إلى التظاهر غداً أو في اليوم الفلاني أمام السفارة الأميركية والفرنسية والألمانية والبريطانية وغيرها. وأن تناموا على أرصفة هذه السفارات وتكونوا سلميين. حينها تنسحب إسرائيل من كامل الأراضي اللبنانية وتحترم سيادة لبنان وشعب لبنان. وبكافة طوائفه ومذاهبه وجغرافية مناطقه وإلاّ كما يُقال لبنانياً “الرطل بده رطلين؟!”.
هنا تمتحن الرجال، والوطنية، وحُب الوطن والأوطان؟!.. وإلاّ الباقي “فشفيش” ما بترعب وتُخوّف إسرائيل؟ هذا إذا كان عند “X” أو “Y” أو باقي أحرف الأبجدية الأجنبية نيّة من أعماق وأعماق القلب والقلوب الحيّة وشرايينها المشبّعة بالأوكسيجين وليس من أوردتها المشبّعة بثاني أوكسيد الكربون..
والمواطن اللبناني والذي صدّق وأخذ “كلام رجال” من هذا المسؤول أو ذاك وكما يقال بالعامية “وعد الحُرّ دَين”؟؟؟ وأصيب في الصميم وجُرح، واستشهد، وخُطف و… منه الكثير والكثير ومن كلا الجنسين مع دمار شامل في الممتلكات والمحال التجارية، والمباني، والسيارات والفانات والربيدات (مفرد ربيد “سيارة”؟!!) والموتسيكلات.. والمدارس والمدافن، وحرق للزيتون والأشجار المثمرة والمعمّرة، ولمصادر أرزاق الناس أينما تواجدوا جغرافياً ناهيك عن السترس القوي “STRESS” ومفرداته وعلاماته المرضية والنفسية والنفسانية، والذي يصيب الجميع بمن فيهنّ النساء الحوامل والأجنّة التي في بُطونهنّ وأحشاءهن؟! وكافة الشرائح العمرية ومن كلا الجنسين.. قلت فهذا المواطن وعائلته وأفراد أسرته و… يحق له أو يحق لهم ولهنّ تقديم شكوى مبكّلة وموثّقة ومتينة و”مدوزنة” على الأصول ومدعّمة بالحجج والبراهين والمستندات وبالصور على أنواعها والفيديوهات و.. إلى من يهمه الأمر في المحاكم الدوليّة بهذا الخصوص؟؟ لمقاضاة إسرائيل وإدانتها ومحاكمتها طبق الأصول في “ميكرو” جرائم الحرب على اختلاف ليفلها “LEVEL” (محتوياتها؟؟؟؟!) في القتل والقصف، والتدمير، وبالمجازر والمذابح وانتهاك حقوق الإنسان وحُرمة الأموات، وقدسية دور العبادة والأديان السماوية، واللائحة طويلة ومتشعبة؟!. فهل من آذان صاغية في هذا الإطار.. وهل هذا كما يقال بالعامية اللبنانية “بيطعمي خبز”؟!. وتساق إسرائيل إلى المحاكم الدولية، ويُحاكم قادتها ومسؤوليها ورئيس حكومتها “نتّن ياهُو”؟! ووزراء دفاعه، وأمنه، وجنرالاته والقادة الميدانيين وحاخاماته الذين يعطون “باس” “PASSE” وغطاء ديني “وتلموذي، وشرعي و… للقيام بالمجازر والمذابح، وروائح الدم المهدورة كبقع الزيت في أكثر من جغرافية لبنانية، وفلسطينية، وسورية، وعربية، وإسلامية وغيرها.. وغيرها.. أم يا جماعة “كبّروا عقلكم” المحكمة الدولية في لاهاي (هولندا) أصدرت بتاريخ 21 تشرين أول “نوفمبر” 2024 مذكرتي اعتقال بحق رئيس وزراء ما يسمى بدولة إسرائيل “بنيامين نتّن ياهُو” ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق “يوآف غالانت” وآخرين.. ومن الواضح أن قرارات محكمة العدل الدولية لها احترامها في دول العالم في أميركا وأوروبا وتترجم على أرض الواقع أن حطّت الطائرة التي تقلّ “نتّن ياهُو” ووزير دفاعه وباقي المسؤولين الإسرائيليين الذين وردت أسماءهم في المحكمة الدولية ب”لاهاي” فحتماً ستسلّمهم للانتربول الدولي بصفتهم مطلوبين للعدالة الدولية؟! لكن حتماً مقررات هذه المحاكم وأخواتها ستسري فوراً وتطبّق في الحال وبالضمة والكسرة والفتحة على الصومالي؟ والأفغاني؟ والبنغلادشي؟ والسري لانكي و.. و…..
لكن ليتذكّر هذا وذاك الآية 12 من سورة البروج “إن بطش ربك لشديد” والآية رقم “16” من نفس الصورة “فعّال لّما يُريدُ”؟! قرآن كريم – صدق الله العظيم.
والآية “رقم 24” من سورة الانشقاق “فبشّرهُم بعذاب أليم” صدق الله العظيم – قرآن كريم.
والآية رقم “2” من سورة إبراهيم “وما ذلك على الله بعزيز” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
والآية رقم “39” من سورة الحج “أُذِن للّذين يُقاتلون بأنّهم ظُلموا وأن الله على نصرهم لقدير” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
والآية رقم “13” من سورة نوح “مّالكم لا ترجُون لله وقاراً” قرآن كريم – صدق الله العظيم -.
والآية رقم “14” من سورة الفجر “إنّ ربّك لبالمرصاد” قرآن كريم – صدق الله العظيم -.
والآية رقم “81” من سورة هود “إنّ موعدُهُم الصُبحُ أليس الصُبح بقريب” قرآن كريم – صدق الله العظيم -.
والانتباه جيد جداً وبجميع لغات العالم للآية رقم “104” من سورة النساء “فإنّهُم يألمُون كما تألمُون” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
والآية رقم “187” من سورة الأعراف “قل إنّما علمُها عند الله ولكنّ أكثر الناس لا يعلمُون” قرآن كريم – صدق الله العظيم -.
والآية الأخيرة من سورة الشعراء “رقم 227” “إلاّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات وذكرُوا الله كثيراً وانتصروا من بعد ما ظُلمُوا وسيعلم الذين ظلمُوا أيّ منقلب ينقلبُون” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
ملاحظة مهمة جداً إذا جمعنا “الآية 104” من سورة النساء والآية “187” من سورة الأعراف؟!.. فكّروا فيها؟؟؟؟… ومعطوفة على “الله يُمهل ولا يُهمل”
“GOD GIVES RESPITE BUT DOES NOT NEGLECT”
وليتذكروا السادة الكرام عندما اختطف القبطان اللبناني “عماد أمهز” في البترون (شمال لبنان) ومن داخل شقته التي استأجرها بحسب الأصول والقوانين المرعيّة الإجراء… وبكوماندوس إسرائيلي وربما بغطاء من “X” و”Y” (ما بدنا نستبق التحقيق؟؟!)
أسئل هل الحكومة اللبنانية حينها في 2 تشرين الثاني “نوفمبر” 2024 استدعت السفير الألماني؟ أو السفيرة الأميركية؟ أو سفير دولة “X” أو “Y” للاحتجاج وأن يُسمعوهم كلاماً قاسياً (لكن بالقانون؟!) لخرق هذا الكوماندوس الإسرائيلي “اللقيط” السيادة اللبنانية وهذه المرة عن طريق البحر؟؟!!!. لكن تستدعي السفير الإيراني للاحتجاج على كلام قالها رئيس مجلس الشورى الإيراني “قاليباف” لأنه بطريقة أو بأخرى كلامه كان اعتُبر يمسّ بالسيادة اللبنانية؟!.. والإيراني “المسكين” و”المعتّر” و”المستضعف” “طلعت الفلّة براسه” (كما يقال بالعامية اللبنانية؟؟) لأنه بلا زغرة مسّ بالسيادة اللبنانية؟ وإسرائيل ودول أخرى مسكينة كثير وعاقلة وأكثر من بلا زغرة مشّ أم بتمسّ وكل ثانية ودول أخرى حليفة لها ومُموّلة لها وصديقة لها و.. بالسيادة اللبنانية؟!! (راجعوا الأرشيف).. أسئل هل يوجد مسّ للسيادة اللبنانية بسمنة؟ وأخرى بزيت. أفيدونا بذلك أفادكم الله؟! وكفى “خربشة” وعاالناعم بالسيادة اللبنانية؟! يا جماعة؟! فحدا يسمعنا؟!!!! واتقوا الله بما تفعلون؟ وتستدعون؟ وتُغمّسون من خارج الصحن؟!
هذا ما أردت أن أكتبه وباختصار شديد جداً في هذه المقالة المعصورة إلى أقصى الحدود. أنا العبد الفقير لله الدكتور محمد خليل رضا ومن خلال موقعي العلمي المتواضع جداً جداً حتى ينقطع النفس؟!!.
وإن غداً لناظره قريب؟؟؟؟!..
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت

د. محمد خليل رضا رئيس  اللجنه العلميه في  التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني
د. محمد خليل رضا رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني
اظهر المزيد

نهى عراقي

نهى عراقي ليسانس أداب وكاتبة وقصصية وشاعرة وكاتبة محتوى وأبلودر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى