مقالات

د. محمد خليل رضا: انتبهوا إلى الأسرى المحرّرين؟ حديثاً؟ وقديماً فهم قنابل موقوتة؟

د. محمد خليل رضا: انتبهوا إلى الأسرى المحرّرين؟ حديثاً؟ وقديماً فهم قنابل موقوتة؟ مع بعض الملاحظات في العمق؟!!

د. محمد خليل رضا.. رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني 

أيسك.. السؤال الذي يخطر ربما على بال القضاة والأمنيين والعسكريين والمحققين وكبار القوم و”المجنزرين” في التحليلات وربطها بمفاصل لوجستية فاقعة اللون إغرائية ترفيهية، ومادية وأخواتها تتكشّف لاحقاً و.. هو هل يتمّ تجنيد بعض الأسرى والمخطوفين والمحتجزين والمعتقلين وغيرهم وغيرهم ممن يتم إلقاء القبض عليهم كُلّ في مواقع ميدانية مختلفة وكلّ بحسب ظروفه ودهاليز اعتقاله وخطفه سواء حصل ذلك من قبل هذا العدو أو ذاك؟ أو جهة أخرى وهذه الجهة الأخرى “تفرّخ” عنها مجموعات و”عصابات”، وأحزاب، وحركات وقنوات اتصال ووسطاء وقبضايات وغيرهم واللائحة كبيرة ومخيفة عميقة ومعقدة شيفراتها ورموزها وكوُدها وباركُودها. وهذا ما نلمسه خلال فترة إطلاق سراحه ومنها إلى الحرية؟؟. وبكل تواضع أنا واحد ممن يخطر على باله هذه التحليلات وتضاريسها وأخاديدها وهذا ليس “للتسلية” وإضاعة الوقت؟ لكن من خلال موقعي العلمي المتواضع جداً جداً: (1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات “باريس” فرنسا (2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية (3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث (4) والأذى الجسدي (5) وعلم الضحية (6) والقانون الطبي (7) أخصائي في الجراحة العامة (8) أخصائي في جراحة وأمراض الشرايين والأوردة (9) أخصائي في طب الفضاء والطيران (10) أخصائي في أمراض التدخين “TABACOLOGIE” (11) أخصائي في أمراض المخدرات والمنشطات “TOXICOMANIE-DOPAGE” (12) أخصائي في علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي “IMAGERIE MEDICO-LÉGALE” (13) أخصائي في جراحة المنظار “LAPAROSCOPIE” (14) أخصائي في الجراحة المجهرية (الميكروسكوبية) “MICRO-CHIRURGIE” (15) أخصائي في علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي “BALISTIQUE LESIONELLE” (16) مشارك في العديد من المؤتمرات الدولية. (17) مصنّف علمياً “A+++” (18) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، علمية، طبية شرعية، إرشادية، ثقافية، توجيهية، اجتماعية، تنويرية، صحية، وغيرها ومن دون قفازات وأحياناً نلامس الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.. (19) واختصاصات أخرى متعددة. (20) وغيرها (21) وغيرها..
وعليه ومع بعض الملاحظات في العمق؟ يجب أن نقسّم هذه المجموعات من أسرى، ومخطوفين ومعتقلين، ومحتجزين وغيرهم إلى عدة تصنيفات:
فئة يتم أسرها خلال المعارك في الحروب على أنواعها. ويطلق عليه قانونياً أسير حرب.
فئة يتم اختطافها بطريقة مدروسة سواء كانوا من العسكريين أو من ميليشيات مختلفة وهم خارج المعركة. وحتى من المدنيين، والأثرياء الدسمين مادياً أو أولادهم وأقاربهم كوسيلة ضغط للتفاوض عليهم.
فئة تتهيأ نفسياً وجسدياً ولكافة المقاييس، وبعلامة محدّدة ويندفعوا إليهم لخطفهم.
فئة أغلبهم سواء حصل ذلك في المظاهرات الاحتجاجية والمطلبية أو خلال احتكاكات مسلحة من طرف واحد، والمحتجين وباللحم الحيّ يواجهون وبالقبضات الفولاذية والشجب والاستنكار. والموت لهذه الجهة أو تلك، وتحمية الحضور والمتظاهرين والمحتجين والمعتصمين.
فئة يتم خطفها في إطار الأخذ بالثأر والنزاعات العشائرية، ولغسل العار وماذا عن جرائم الشرف و…
خطف أدمغة أكانت مهندسين في الأسلحة والقنابل النوّوية وأخواتها.
خطف لكاتم أسرار هذا الزعيم أو ذاك.
خطف شخصيات متنوعة لابتزاز هذه الحكومة أو تلك من أجل تحسين الأوضاع المعيشية، والعمرانية، والإنمائية، والصحية، وإيجاد فرص عمل للعاطلين عن العمل (البطالة) و… 9) وغيرهم.. 10) وغيرهم.. 11) وغيرهم.
نحن لا نريد أن نظلم جميع المخطوفين والأسرى لكن أشدّد وأركّز على أنه والبعض منهم ومنهنّ يتمّ تجنيدهم وتجنيدهنّ في أكثر من مجال ومهمة، والعامل التجسسي هو الأبرز الذي يُعمل عليه وبكافة الوسائل والإغراءات وملذّات الدنيا على أنواعها.
لكن وبالمقابل عندما نسمع من بعض الأسرى، والمخطوفين بأنهم تعرّضوا لأبشع أنواع العذاب والعنف سواء كان العنف الجسدي، واللفظي، والنفسي والعذاب والضرب المبرح وغيابهم عن الوعي ساعات، وأيام، وبأنهم ذاقوا أقصى فنون ونماذج التعذيب حتى الموت وهذه الأمور تحصل وتحصل والله يفرّج عن جميع الأسرى والمخطوفين والمعتقلين أينما كانوا في العالم. لكن “X” أو “Y” أو “W” و… منهم ينسب إلى نفسه كل هذه العذابات والضرب والغياب عن الوعي وسواها ويرش عليهم “بهارات وتوابل” متقنة وفاقعة اللون لاستعطاف الرأي العام وإبعاد الشبهة عنه والتفكير لخطط مستقبلية؟! ويبقون لفترة زمنية أكانت قصيرة، أو متوسطة أو طويلة، وعندما يتمّ الإفراج عنهم وإلى الحرية من جديد نجد وأكرّر البعض منهم كلامه يلامس المحلل السياسي المخضرم أو المحلل العسكري والاستراتيجي والخبير في الشؤون المحلية والإقليمية والدولية وبالسنين والأيام والتواريخ وبالدقة وسرد لهذه المشهدية أو تلك ببراعة وجمل متينة وتسلسل الأفكار قمة في الإبداع والتجلّي والتحليل المدهش والخارق للعادة، وحركات ولغة الجسد، وملامح الوجه ونظراته تحاكي أننا أمام شخص عبقري من نسل وأحفاد “انشتاين” وأخواته. وأين هي آثار ومضاعفات الضرب المبرح على الرأس، والغياب عن الوعي وسكب المياه الساخنة، وعدم النوم لأيام والذي عاناه في السجون والمعتقلان والزنازين و.. لم يعانيه أي مخلوق على وجه الكرة الأرضية؟!.. و”صواريخ” بالستية و”فرط صوتية” “عابرة للقارات”؟!.. وكل هذه “الأفلام”؟ و”الحركات”؟ و”الكشتبنجيات” و”البهلوانيات” و”الخزعبلات” و”الاختراعات” و.. واللائحة كبيرة من الكذب، والدجل، و”التفنيص” هو يحتاجها لكي “يتكأ عليها” وكما قلت لاستعطاف الآخرين، والرأي العام، وجيرانه، وأصدقاءه وأقاربه، وربما “عائلته”؟؟؟؟.. والمقربين منه والحلقة الضيقة من معارفه وزملاءه وأصدقاءه و… لإبعاد صفة العمالة والتجسس والخيانة عنه لصالح هذه الدولة العدوة أو لهذه الجهة أو تلك ولمشغّليه؟! وأينما وجدوا؟ وفي أية بقعة جغرافية من العالم.
إنهم ضعفاء النفوس والضمائر “والخسيسين” والملعونين في الدنيا والآخرة. والذين ينهاروا وتُغشى أبصارهم أمام العروضات والتقديمات والإغراءات على أنواعها. المالية، الحياتية، الجنسية، اللوجستية، العقارية، والعملية العملانية وفي الحال.
لكن لو كان هذا الجاسوس، أو العميل، أو الخائن أو.. أو.. فيه ذرّة من الشرف، والناموس، والوطنية، والتمسك بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف والدين المسيحي وباقي الأديان السماوية. ولو كانت تربيته البيتية والعائلية صالحة وبالضمة والفتحة، وشبعان مليح في بيت أهله وأهلها و… ولو كان ينتمي إلى هذا الحزب أو التيار السياسي، وهذه الجماعة وأخواتها، أو تلك الحركة وتفرعاتها، والمسؤولين والقادة الميدانيين، وكبار القوم يعملون ومنذ الانتساب والانخراط في صفوفهم ويفعّلون.. دورات نفسية وسلوكية ومهنية تحاكي مثلاً إذا وقع فلان منكم أو مجموعة في الأسر أو الخطف أو.. أو.. عند هذه الجهة أو تلك. كونوا صلبين في المواقف وأقوياء عند الشدّة، ولا تغرنّكم كافة الإغراءات والتقديمات، والتحفيزات، والوعود، والأموال وأثمن وأغلى المجوهرات والشقق والسيارات الفاخرة وتعليم أولادكم في أية دولة تختارونها في العالم و.. و.. وأيضاً وأيضاً أن يحلفوا يمين على المصحف الشريف أو على الكتب السماوية الأخرى بأنهم لم ولن يخونوا العهد، والشرف والميثاق وعشرة العمر معهم. وأوفياء لتعاليم أديانهم، وعقيدة أحزابهم وحركاتهم وتياراتهم وجماعاتهم و.. وهذا معمّد بالدم ولم ولن يخُونوا العهد أبداً ولا قسم اليمين على الإطلاق؟!
لكن إذا “شّرحنا” هذا وذاك من العملاء، والخونة، والجواسيس وضعفاء النفوس و… من الناحية النفسية، والنفسانية والمعيشية، والثقافية، والمهنية، ومن كافة نواحي الحياة.. قد نجد والبعض منهم كان مشرّد في حياته وكان عاطل عن العمل، ومنزلهم صغير يتّسع لمجموعة أطفال وفتية مساكين يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، وأحياناً البعض منهم ومنهنّ هم وهنّ من أمهات متوفيات ويعيشون عند ما يطلق عليهن “خالاتهن” زوجات أبيهم وآباءهم الحاليين والمتواجدين معهم باستمرار؟! ومع قساوة التعامل معهم ومعهنّ أحياناً وعدم الاهتمام بهم وبهنّ، وعدم تعليمهم وتعليمهنّ، وتراكمياً، مع إهمالهم في الكثير من الأمور الحياتية والدراسية والمفصلية، والمعيشية وأخواتها تحدث عندهم وعندهنّ ردّة فعل قوية وصامتة وعقدة منذ الصغر وتنمو خوفاً ورعباً وقساوة وكرهاً وحقداً وانتقاماً من الآباء والأقارب والعائلة، والجيران ورفاق الحي و”الدراسة”؟ (للمحظوظين منهم ومنهنّ) وتترجم لاحقاً بالضمّة والفتحة إلى الانحرافات، وسلوكيات شاذة وخطيرة ومعاشرة رجال السوء وبنات السوء ونساء السوء وتختمر في أذهانهم وذاكرتهم وأنفسهم وأنفسهنّ النيّة الجرمية لتنمو وتترعرع وتضرب وتُوجع وتتكلم كراهية وبغضاً واشمئزازاً وانتقاماً من الواقع المرير والقاسي والظالم الذي عاشوه في حياتهم وذكريات لا تُمّحى من الوجود ولا من ذاكرتهم.
والبعض منهم ومنهنّ قد تعرّضوا في طفولتهم وطفولتهنّ إلى الاعتداءات والتحرّشات الجنسية على أنواعها من أهاليهم، وأقاربهم وجيرانهم. والذين كانوا يعملون “وخدم” عندهم وعندهنّ في البيوت والمحال وسواها.. وهذا من ضمن “القطب المخفية” التي يركز عليها المحققين والأمنيين والأطباء الاختصاصيين في علم النفس “PSYCOLOGIE” والطب النفساني “PSYCHIATRIE”. وتعاطيهم للسجائر الملغومة بالمخدرات أو للمخدرات تحديداً “وزيّ ماهيّه”، وإلى المشروبات الكحولية على أنواعها. وسلوكيات شاذة أخرى “بتشيّب الرأس”؟ عن الوعي، وإهمال الحالة طبياً وتراكمت أزمتهم المرضية والصحية ومضاعفاتها الخطيرة.
ويجب أن لا يغيب عن بالنا أبداً أن “X” و”Y” من العملاء والجواسيس القنابل الموقوتة و.. والذين كان البعض منهم ومنهنً وكعناصر عادية في بعض هذه التنظيمات المسلحة وعلى اختلاف تسمياتها وانتماءاتها ينتسبون إليها قصداً وعمداً واندفاعاً ومن باب كما يقال بالعامية اللبنانية والمثل “الجمل بنيّه والجمّال بنّيه” (وربما المثل معكوساً؟!!) وينسجوا معهم علاقات متشعبة وقوية ويتودّدوا من فلان وفلان “وعلتان”؟!.. ويتقرّبوا وتدريجياً من مرافقي هذا المسؤول أو ذاك؟ وحتى من “الدليفري” الذين يُوصلون لهم الأطعمة وأخواتها وأغراض أخرى؟! ومن باب كما جاء في القرآن الكريم “وليّ فيها مآرب أخرى” “سورة طه” “آية رقم 18” – صدق الله العظيم – . ويحبكونها من جميع الأماكن والمحاور وربما إذا وجدوا من “جيناتهم” “GENES” ونسلهم عناصر وأفراد كتُومة جداً جداً جداً وسرّية للغاية؟! فهم “ما بيهرهروا حكي عا الطالع والنازل” يجربونهم بالقطارة وكما يقال “بالقطعة”؟. وإذا نجحوا في امتحان الاختبار الأمني المعقد والسرّي للغاية. فهم يزيدوا الدوز “DOSE” تدريجياً لهم أيضاً وأيضاً مع المراقبة الصارمة جداً وأمن مضاد لهم أينما كانوا ووُجدوا. ويكونوا قد “طوقوهم” و”حاصروهم” و”زنّروهم” بمماسك وإثباتات وصور وفيديوهات وهم مثل “الشاطرين” يمارسون الفاحشة والدعارة والمنكر و… إذا.. وإذا… وترتفع اللهجة والحدّة في الخطاب القاسي والعنيف وترليون إذا (وبجميع لغات العالم؟) قلتم لأحد؟!. عن عملنا وعملكم؟! “ما تلوُموا إلاّ أنفسكم”؟!!!! “وقد أُعذر من أنذر؟” وسنعرض صوركم ومغامراتكم مع هذه؟ وأخواتها على “الوتس آب” وكافة وسائل وتقنيات التواصل الاجتماعي (دارسينا مليح مليح حتى ينقطع النفس)؟!! وعبر مكبّرات الصوت في أحياءكم، وزواريبكم وأبنيتكم. وعملكم، وعا المكشوف؟! بالعربي، واللغة الأجنبية، ويلي بده يغلط معنا هذا مصيره؟! ويكون عبرة لغيره. “وسبق السيف العزّل”؟! “ولقونا عاالساحة”؟!!!
وأيضاً وأيضاً يجب الحذر الشديد حتى ينقطع النفس إذا تواجد هؤلاء الأسرى العملاء والجواسيس و… في أماكن حسّاسة جداً أو التقوا بطريقة أو بأخرى مع مسؤولين، أو مرافقيهم ورجال الحاشية كل ضمن مهامه واختصاصه ومهنته السرية للغاية؟! وهؤلاء العملاء والخونة يكون مشغّليهم قد زودهم بكاميرات تفتح فيديو على شكل ربما أقراص أدوية يتمّ بلعها، أو يتمّ إدخالها إلى أجسامهم بعلمهم أو من دون علمهم من خلال تقنية جراحية تجميلية “ESTHETIQUE” تفعل فعلها إن اشتغلت وفتلت وبرمت ومسحت المكان ميدانياً “180 درجة” وبالألوان؟! مع “ميكرو الهدهد” ليس المسيّر لكن هذا الطائر الرمز، يتمّ دبلجته بطريقة ميكروسكوبية “هُدهودية” ما أنزل الله بها من سلطان؟! والآتي أعظم؟!
وكذلك إذا قُدّر الشك بأحدهم يجب إخضاعه إلى جهاز متطور يكشف الكذب واستنطاقه بطرق مبكّلة من قبل أطباء اختصاصيين في علم النفس السلوكي، ولغة الجسد، وأخصائيين في الطب النفسي.. وعلى دفعات وبفاصلة زمنية بالساعات والأيام والأسابيع والأشهر. وأن يتنكّر هؤلاء الأطباء والاختصاصيين كل في مجاله على أنهم مواطنين عاديين ودراويش وعلى “باب الله”؟!! وثيابهم تكون عادية وقديمة ولا تتناسب ومهنتهم ومقامهم العلمي الرفيع.
يجب مراقبة هؤلاء القنابل الموقوتة من الأسرى الجواسيس، والعملاء والخونة من الباب المادي، والسلوكي، والتعامل مع الآخرين والإثراء الفاحش، يظهر عليهم وهم كانوا فقراء معدومين وأناس عاديين والآن أصبح عندهم أرزاق وممتلكات وشقق فاخرة، وسيارات آخر موديل، وأسهم في البورصة وغير ذلك. ويكتبون ذلك بأسماء زوجاتهم، وأمهاتهم وأقاربهم لأكثر من سبب وسبب. وللقوطبة على ترليون “سين وجيم”؟!
ربما يتشجّع هذا وذاك في التمادي في العمالة وأعماقها والتجسس والخيانة على أنواعها، مستفيدين من سوابق الأحكام الهشّة، والعادية، والأسباب التخفيفية التي حصلت في الماضي في إحدى دول العالم؟! حيث كان البعض من الأسرى الجواسيس والخونة، والحقيرين وضعفاء النفوس قد نكلوا بزملاءهم ورفاق زنازينهم. وكما يقال لبنانياً في “خبز وملح” بينهم؟ لكن المال غرّار؟ والخلطة السحرية “لرنّوا الفلوس؟!” تفعل فعلها وعملها، وتصل إلى أماكن مختلفة. ما دام التساهل في التعاطي مع ملف العملاء كان في البداية هشّاً. وسطحياً؟! وكما قيل ويقال “ما صار ولا ضربة كف”؟!.. وخليها مستورة.. لكن للناس كرامات وأحاسيس ومشاعر، والذين كانوا يذلّون الأهالي والسكان هنا وهناك وهنالك في هذه الدولة أو تلك من العالم ويعتدون على أعراض وممتلكات الناس وأرزاقهم وشرفهم وتطبيقاً أمامهم على الأرض يفعلوا كذا؟ وكذا بالأم، والبنت، والنساء الحوامل، والأطفال وكبار السن، والمرضى كوسيلة ضغط للاعتراف، وانتزاع أكبر كمية من المعلومات العسكرية والميدانية وسواها نراهم وأكرّر يسرحون ويمرحون هنا وهناك في قراهم، ومناطقهم وأحياءهم. ومن دون خجل؟! لكن سامح الله الذين عفُوا عنهم وأطلقوا سراحهم. وتساهلوا معهم في الأحكام القضائية؟!
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت

د. محمد خليل رضا.. رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني 
د. محمد خليل رضا.. رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى