د. محمد خليل رضا.. للحدّ من السرقة؟ والخطف؟ والنشل؟ و.. في لبنان.. كاميرات المراقبة ضرورية في كافة المناطق

د. محمد خليل رضا.. للحدّ من السرقة؟ والخطف؟ والنشل؟ و.. في لبنان.. كاميرات المراقبة ضرورية في كافة المناطق؟ شرط أن تكون صالحة؟ وماذا عن تأهيل السجناء؟؟!! مع بعض الملاحظات في العمق؟!
د. محمد خليل رضا.. رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني
أيسك.. للتخفيف من الجرائم والسرقات والنشل والسطو، والابتزاز والخطف و.. والقتل والاعتداءات المتكررة على أنواعها وقساوتها وفظاعتها والأعمال المخلّة بالأمن والانتظام العام وإقلاق للراحة ومسبباتها. وإطلاق النار على المارة وبالهواء وعلى المحال والمؤسسات والعيادات والصيدليات والمستشفيات والمكاتب وعلى السيارات والأسواق و.. و.. واللائحة كبيرة سواء حصلت كل هذه الحالات في عزّ وضح النهار أو ليلاً.. أو في ساعات متأخرة من الليل .. أو.. أو.. أو.. حصلت في التوقيت “X” ساعة ودقيقة وثانية وعُشرها؟!… علاجها والحدّ منها وتدريجياً هو تركيب كاميرات مراقبة صالحة وتعمل وباستمرار في الشوارع والأحياء والأبنية والمدن والقرى وكافة المؤسسات والمحال والمكاتب. أو على مقربة منها.. وذلك طبق آلية لوجستية وقانونية وفنية يتمّ الاتفاق عليها من قبل البلديات والإدارات والوزارات والمؤسسات على أنواعها وتشعباتها.. مع مواكبة إعلامية ميدانية. وبالصوت والصورة واستصراح آراء جميع المواطنين والسكان والمارة، والعمال. والجيران وبمن حضر لتقييم إنتاجية الموقف وبالتالي لتكون بمثابة فزّاعة مؤثرة لكل من تُسوّل له نفسه المغامرة أو القيام بأي عمل مخلّ بالأمن وبسلامة المواطنين وأرزاقهم وممتلكاتهم وعلى أنواعها وحياتهم وحياة أطفالهم وأهاليهم..
وحبذا لو يتمّ إن حصل إلقاء القبض على هذا اللص، أو السارق أو الحرامي أو النشّال، أو الخاطف.. أو لنعوت عديدة لكن الهدف والمحتوى والمضمون واحد يطلق على الحرامي حرامي وكما يقال في الماضي وشعبياً إن سرق بيضة أو جمل؟! (كما يُقال بالعامية اللبنانية) فهو حرامي ونقطة على أول السطر.
ولو أردنا تشريح (بالحاء) هذه الحالات “وإبطالها”؟!.. من الناحية الاجتماعية والنفسية، والنفسانية وأخواتها لوجدنا الكثير من من يقوموا بهذه الأعمال. هم سجناء سابقين أنهوا قبل فترة مدة محكوميتهم.. والتي أُدينوا فيها بجرائم وجُنح مختلفة.. من دون أن يخضعوا خلال هذه المدة التي قضوها في السجن إلى غسل دماغ؟!.. أو معالجة نفسية ونفسانية لحالتهم والإصغاء إليهم بالضمة والفتحة وبكافة جوارحنا و.. لماذا أقدموا على.. وعلى هذا العمل أو ذاك؟! وماذا كان الدافع إلى ذلك، ليُبنى على الشيء مقتضاه ومعالجة كل حالة بحالة وليس بالجملة أو كما يُقال شعبياً “كمشة عرب”؟!. وهذه من ضمن بعض الملاحظات في العمق.
وقبل التوسّع قدر الإمكان بالمقالة ففي دول العالم ومنها فرنسا مثلاً يُطلق على اسم السجن “إصلاحية” مع غرف ومساحة، وتجهيزات تليق بالبشر، وليس كما في أغلب “الدول العربية والإسلامية” أو دول العالم الثالث، والدول الفقيرة والنامية وعلى طريق النمو “كبيس مخلّل؟ أو مثل علب السردين؟!” نتيجة الاكتظاظ وانعدام الحدّ الأدنى لألف باء الراحة، والنظافة الشخصية اليومية، والطعام والشراب ووسائل الراحة والترفيه. والمعاينة الطبية وباستمرار عند أطباء كل في مجال اختصاصه؟!.. وليس طبيب صحة عامة “بتاع كلّو” يعالج كل السجناء المرضى وهم والبعض منهم وأكثرهم بحاجة إلى أطباء اختصاصيين كل في مجال تخصّصه وخبرته، ومهنته وقَسَمه الطبي وشرفه وسمعته يكونوا على المحك؟!!.. وكي لا يُظلم أحد؟!!! وهذه من بعض الملاحظات في العمق.
ونتكلم بشكل عام يجب توزيع السجناء كلّ حسب جرمه، ومحكوميته وعمره وأقدميته ومعايير أخرى… إذ لا يُعقل وضع أطفال صغار (أحداث) وفتية وشباب صغار مع مساجين بأعمار آباءهم؟ أو أجدادهم؟! ويكونوا “لقمة سائغة” للتحرّش والاعتداءات الجنسية عليهم وتكراراً وبمطلق وسيلة، وإفرادي وجماعي… أو يكون هذا السجين أو ذاك مصاب بمرض معين مرض السل مثلاً “T.B” أو حالات أخرى تستوجب العزل الطبي وأخذ الحذر والحيطة من مصافحته أو الاقتراب منه في حالات الجرب “LA GALE” أو أمراض جلدية ومرضية وجرثومية متنوعة تنتقل بالعدوى من وإلى. وما أكثرها في سجون الدول العربية والإسلامية والعالم الثالث وما دُون؟!!. أو مرضى يعانون من الربو “ASTHME” وهم بحاجة دائماً إلى الشمس والابتعاد عن الرطوبة والغبار وروائح “العفن” والوسخ؟! والقذارة. وعدم النظافة اليومية وبالمواد المنظفة والمطهّرة للغرف والمداخل والملاعب والحمامات والمغاسل وكافة الأسطح المكشوفة والمغطاة؟!.. وأخذ عيّنات من عدة أماكن ولأكثر من سبب وسبب..
وهنا يأتي دور التفتيش في هيئة ومصلحة السجون في هذه الدولة أو تلك من العالم، والمنظمات الحقوقية والدولية، والصليب الأحمر المحلي (اللبناني) والصليب الأحمر الدولي، والهلال الأحمر وأخواته، والجمعيات الأهلية ذات الصلة وممثلين عن المراجع الدينية الإسلامية والمسيحية والشرفاء في الوطن. فهؤلاء بشر “إنسان” أيّن تكن محكوميّته “وزعرنته”؟! وجُرمه و”تخبيصاته” فيجب معالجته نفسياً ونفسانياً، واجتماعياً وشمولياً والإصغاء إليه وتكراراً. وتختلف المعالجة بحسب كل حالة بحالة وأقدميتها، والماضي الطبي والنفسي والنفساني والتدخيني والمخدراتي والانحرافي والجرمي، والعاطفي و.. لكلّ منهم.. وليس بالجملة؟! وعلاج سلق بسلق؟؟..
لا أريد أن أتوسّع كثيراً عن حالات المساجين وأوضاعهم.. لكن كلمة حقّ تُقال لو تمّ في البداية عند إدخالهم هذه السجون (وأُفضّل كلمة “إصلاحية” “PENITENTIARY”). والاعتناء بهم ومعاملتهم إنسانياً كبشر وأكرّر كبشر وبغضّ النظر عن جرمهم وملفات وما سبب توقيفهم وسجنهم ودهاليزها..؟!.. لما لاحظنا عمليات السرقة، والنشل، والسلب والخطف و”الخوّات” والتهديد والاعتداءات المتكررة. والجرائم على أنواعها وليفلها “LEVEL” وخطورتها.. تزداد وتتفشّى بنسبة “X” بالمئة في المجتمع؟!.. لكن أسئل المساجين فرداً فرداً عندما كان (إن حصل ذلك..) هذا السجين أو ذاك في زنزانته.. وفجأة جاء مندوب من الصليب الأحمر اللبناني، أو الدولي، ومندوبين من المنظمات والجمعيات الحقوقية الأخرى ذات الصلة أكانوا لبنانيين أو عرب أو أجانب، مع تواجد للإعلام؟! المحلّي والفضائيات العالمية.. هل أسمعتموهم صوتكم، ومطالبكم ومظلوميتكم وشكاويكم وماذا تعاون؟ وتشعرون؟.. إلى هذه الجهة أو تلك عندما زاروكم في هذه السجون؟! أم مثل الشاطرين وقفتوا تنظروا إليهم “صمّ وبُكم”؟! من دون أجوبة (ويسبعُوكم؟!) وتصفقوا لهم؟!.. أم الترجمة الفورية خدعتكم؟ ولم تكن لصالحكم؟! وبالاتفاق؟!.. إذا كانت جهات أجنبية تسأل عن أوضاعكم.. وإجابتكم كانت فيها ظلامة وعدم الاهتمام بكم.. والمترجم نقل العكس للطرف الأجنبي هنا يُحاسب المترجم ومن دفعه إلى عمل ذلك وانتحال صفة معاكسة لمهنته الإنسانية (كمترجم مُحلف؟!). وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
وماذا عن الإسوارة الإلكترونية للسجناء وإعطاءهم الحرية وبحسب كل حالة بحالة لزيارة الأهل أو لأمر عاجل ومستعجل وضروري جداً. مع التتبّع والمراقبة عن بُعد بالميلمتر؟!.. وجغرافية المكان والتواجد الميداني و.. وإعطاءهم الثقة في ذلك (أكرّر بحسب كل حالة بحالة..).
وماذا عن قساوة رجال الأمن والحراس والمحققين و.. والتي تترك وتراكمياً النيّة الجرمية للأخذ بالثأر والانتقام والتخطيط “الميكروسكوبي والسرّي في البداية…” إلى أن يظهر “MACROSCOPIQUE” “ماكروسكوبي” للعلن وبالملموس. وحبة مسك؟! وعندما يُطلق سراحه.. وكما يقال شعبياً “بيذبح بظفره؟!”. أكرّر ينتقم وحتى من المجتمع، ويرجع إلى سابق عهده في السرقة وأخواتها.. وهذه من سلبيات السجن أو “الإصلاحية” لجهة عدم الاهتمام به و”فكّ عقده” النفسية والثأرية والنفسانية والانحرافية والإجرامية، والانتقامية وأخواتها… وهذه من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!
وأسئل ما دام الفراغ عند السجين يُعشعش في خلاياه وأنسجته “وسيد الموقف” ولم يتمّ إبطال فتيلاته الانتقامية وشظاياها الثأرية والتي كان مُخطط لها بالضمة والفتحة في زوايا جدران السجون المتّسخة… ولا نتفاجأ بما سيصدر عنه لحظة إطلاق سراحه.. وإلى الحرية؟!..
والمسؤولية تقع على من؟!.. لا أريد أن أتوسّع كثيراً لكن اكتفيت ببعض المعلومات لأن أغلب من يرتكبون هذه الجرائم على أنواعها. التوقيع هو سجين سابق؟ ونقطة على أول السطر؟!…
وأكثر من ذلك عندما يُلقى القبض على أحدهم من السارقين أو المجرمين والقتلة ومهربي المخدرات والممنوعات.. يتم عرض ظهورهم على وسائل الإعلام وليس وجوههم؟!. وما المانع القانوني لعرض صورهم ما دام تمّ إلقاء القبض عليهم بالجرم المشهود وبلحظتها؟!.. وإذا كان الأمر كذلك.. فهذا الظهور الإعلامي “المخفي؟!” لا يردع السارق؟ والنشّال؟ والحرامي، والقاتل وسواه؟ وكما يُقال شعبياً وبالعامية “رجعت حليمة لعادتها القديمة”؟! وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
وحبذا عند إلقاء القبض على السارق أو.. أو.. لو يتمّ وعبر الكاميرا الخفية، أو مباشرة بالصوت والصورة مباغتة السارق ومواجهته بالمسروق أو بالمخطوف، أو.. بمن وقعوا ضحية أعماله وأعمالهم في النشل، والسطو والخطف، ومحاولة القتل، أو القتل عمداً أو.. أو.. وماذا سيكون ردّة فعل كل من المجرم والضحية؟!.. ونسأل وبشفافية هذا السارق أو المجرم أو.. أو.. أترضى أن يُسرق أخيك؟ أم أبيك؟ أم أُمّك؟ أم أُختك. والأمر نفسه ينسحب على خطفهم، وقتلهم وتعذيبهم، وفرض الخوّات عليهم.. وتعنيفهم و… وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
نرجع على البداية والأساس لو تمّ قتل “الفراغ” عنده في السجن لما وصلنا إلى ما هو عليه؟ ولو تمّ إيجاد مناخ ملاءم له نفسي وترفيهي وعملي، وأن “يلتهي” بأشغال يدوية وبالمطالعة، أو الدراسة، وتحصيل شهادات عليا حينها تذوب عنده مساحة الفراغ الشاسعة ويلتهي بأمور أخرى (كررت مرتين “يلتهي”.. للضرورة القصوى).
وإيجاد فرص عمل لهم حتى عند إطلاق سراحهم من السجون أو من “الإصلاحيات”. ولكن تحت المراقبة.. وهذا من مسؤوليات “وزارة الداخلية، وأخواتها”. والقوى الأمنية على أنواعها.. ووزارة العدل ومديرية السجون فيها.. والمسؤولين كلّ في منصبه ومهامه.
ومن إيجابيات وحسنات كاميرات المراقبة المزروعة بدقة وبصورة مخفية على الأوتوسترادات وتقاطع الطرقات وإشارات السير الكهربائية، وبين الأحياء، وفي المدن والقرى (وطبق معايير مدروسة والاتفاق مع بلديات ومخاتير وفاعليات المناطق..) فإنها تكشف المستور لجهة القيام والتحضير لعمليات إرهابية وتفجيرات، ووضع مواد لاصقة ومواد متفجرة من قبل عمال النفايات وخاصة ليلاً وهم “ينحنون” أسفل هذه السيارة أو تلك بهدف إزالة مخلّفات القمامة، أو “يدفشون” قصداً بأرجلهم قناني بلاستيكية فارغة وأكياس صغيرة للقمامة وتستقر تحت هذه السيارة أو تلك ما يعطي “باس” “PASSE” مبكّل ومبرّر ومنطقي و… لكي “يوطّي” أو “ينحني” عامل النظافة (الزبّال؟) أسفل هذه السيارة ومن باب “وما تلك بيمينك يا موسى قال هي عصاي أتوكّأ عليها وأهُش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى” قرآن كريم – صدق الله العظيم – سورة طه آية “رقم 17 و18″… وما تلك بيسارك أو بيمينك يا عامل النظافة؟ هي قنبلة، أو حزام ناسف الصقه أسفل السيارة وقد قبضت من “أميري” أو “العزم” مبلغ من المال حرزان؟!!..
وأيضاً وأيضاً تكشف كاميرات المراقبة وقوع حوادث سير قاتلة أو عمليات دهس لأشخاص أو قتل لأحد المارة، وخاصة للذين يمارسون فجراً وفي الصباح الباكر رياضة المشي وأخواتها..
وأيضاً وأيضاً السيارات المسرعة والتي لا تحترم إشارات المرور والتوقف عندها.. أو.. أو.. نقل ممنوعات وتفريغها في المكان الجغرافي “X”.. وهكذا.. وأيضاً وأيضاً سرقة أغطية الريكارات على الطرقات والأوتوسترادات، وقطع للأسلاك الكهربائية وسرقة كابلات كهربائية، وأقفاص دجاج توضع صباحاً لصاحب محال الفروج والدجاج وقبل أن يفتح أبواب محاله ومطاعمه.. وهكذا.. واللائحة كبيرة وبتشيّب الرأس وكما قلت يوجد العديد من مصادر التمويل المالي، والميزانيات لها ومن حنفيات هدر المال العام ومغارة علي بابا والأربعين “آدمي” أو حرامي؟!.. وتكشف المستور والعصابات ومنفذي هذه العصابات وبالجرم المشهود وبالثانية وعُشرها؟ وهاكم الدليل انظر إلى الصورة في الكاميرا؟ يا شاطر؟!. وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
بالله عليكم لو كان أحد المستثمرين العرب أو الأجانب يجول في شوارع بيروت أو في أماكن سياحية أخرى على طول جغرافية لبنان. وتمّ خطفه؟ أو نشله؟ أو قتله؟ أو.. تعنيفه؟. أو.. أو.. والاعتداء عليه لفظيّاً وكلاميّاً جارحاً وجسدياً و.. فهل يتشجّع هو وأمثاله أن يبقى في لبنان مستثمراً؟! أم يرجع إلى بلاده للاستشفاء وللعلاج؟!.. ولسان حاله يقول “التوبة” باي لبنان؟! فكروا فيها.. وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
ولكي أكون مُنصفاً وحيادياً ومتوازناً لو حصل نفس الشيء لهذا المستثمر في أميركا، أو فرنسا أو في أيّة دولة عربية، أو أوروبية أو أمريكية أو.. أو.. ماذا كان يقول؟!.. إذا كان عنده بُعد نظر… ويريد الحقيقة، وكشف الفاعل أو الفاعلين يذهب إلى أقرب مركز للشرطة. هذا الحل الأول؟ والحل الثاني يمكن ما بده “الجرصة” (بيبلعها؟! ولغاية في نفس يعقوب؟! وهذا السائح أو المستثمر؟!!.
الحل الأول يذهب إلى أقرب مركز للشرطة حيث تم نشله أو الاعتداء عليه (جغرافياً) ومباشرة وعبر كاميرات المراقبة تحدّد بعد أخذ كافة المعلومات من المشتكي… وبعد فترة يتمّ إلقاء القبض على الجاني أو اللص؟ أو.. أو.. إذا كان فرنسياً “أتكلم إذا حدث ذلك داخل الأراضي الفرنسية” يتمّ الادعاء عليه والقضاء يأخذ مجراه القانوني، وربما يتمّ معالجته نفسياً ونفسانياً إذا دعت الحاجة؟!. وأمّا إذا كان الجاني، أو اللص، أو المعتدي أجنبي (عربي مثلاً أو من دول أخرى…) يتمّ بعد الاستماع إليه والتأكد إذا كان معه إقامة وأوراق ثبوتية قانونية، يتمّ في بعض الحالات ترحيله إلى بلده مع معالجة أمور أخرى في الحال. وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
.. لكن في بعض الحالات من السرقة قد يسرق السارق ما يكفيه وعياله.. سأسرد قصة حدثت في التاريخ الإسلامي أن ألقي القبض على أحدهم سرق. وتمّ سوقه إلى القاضي الذي أمر بقطع يدّ السارق؟ وصل الأمر إلى أبا الحسن الإمام علي ابن أبي طالب عليهم السلام. فقال للسارق لماذا سرقت أجابه السارق.. نحن في دولة إسلامية لا أجد عمل سرقت لكي أسدّ رمق أطفالي وسرقت حاجتي فقط؟ كي لا أموت أنا وأطفالي الصغار وعيالي.. يا أمير المؤمنين؟! وحكم عليّ القاضي “X” بقطع يديّ؟ فأصدر الإمام علي ابن أبي طالب عليه السلام حكمته المشهورة فلتقطع يدّ الحاكم؟!.. وهذه من ضمن الملاحظات في العمق؟!
نحن بحاجة إلى وهرة الدولة، وقاضي عادل ونزيه واستدامة القضاء واستمراريته وبالحق. ولكي يبقى الشعار “العدل أساس الملك”؟!
وبالإضافة إلى زرع كاميرات مراقبة تعمل وصالحة وسليمة، وجهوزيتها ليلاً ونهاراً وأيّاً تكن الأحوال المناخية مع صيانة لها باستمرار والكشف عليها خوفاً من السرقة أو التكسير؟؟
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت
