د. محمد خليل رضا.. هل فكّرتم بأخذ العيّنات منهم للتحرّي على “المخدرات” والمنشطات وأخواتها؟!!.

د. محمد خليل رضا.. هل فكّرتم بأخذ العيّنات منهم للتحرّي على “المخدرات” والمنشطات وأخواتها؟!!. “فكروا فيها”؟؟..
د. محمد خليل رضا.. رئيس اللجنه العلميه في التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني
أيسك.. سؤال ومقالة أتردّد أن أكتبها لكن سأغامر في الخوض في أسرارها ودهاليزها وأعماقها وأتكلم بشكل عام من دون أن أوجّه أصابع الاتهام إلى أحد؟! لكن حشريتي العلمية ومن خلال موقعي العلمي المتواضع جداً جداً جداً: (1) أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا). (2) أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية. (3) أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث. (4) علم الضحية (5) والقانون الطبي (6) والأذى الجسدي (7) أخصائي في علم الجرائم (8) أخصائي في الجراحة العامة (9) أخصائي في جراحة الشرايين والأوردة (10) أخصائي في أمراض التدخين “TABACOLOGIE” أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات (11) أخصائي في جراحة المنظار “LAPAROSCOPIE” (12)أخصائي في الجراحة المجهرية “MICRO-CHIRURGIE” (13) أخصائي في طب الفضاء والطيران (14) أخصائي في علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي “IMMAGERIE MEDICO-LEGALE” (15) أخصائي في علم المقذوفات للإصابات في الطب الشرعي “BALISTIQUE LESIONELLE” (16) مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية (17) مشارك في العديد من المؤتمرات الدولية. (18) عضو في العديد من الجمعيات الفرنسية العلمية والتخصصية، والأكاديمية العلمية والطبية والطبية الشرعية والجراحية وغيرها.. (19) كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة علمية وطبية، وطبية شرعية، وتوجيهية، وإرشادية، وثقافية، وانتقادية وغيرها ومن دون قفازات وأحياناً تلامس الخطوط الحمر لكن لا نتجاوزها؟!.. (20) واختصاصات أخرى متنوّعة…
لي الحق أن يخطر على بالي وأفكر كما أشاء ومن خلال اختصاصاتي المتواضعة جداً أو أسأل فقط وترليون فقط ونقطة على أول السطر؟!. ماذا يأخذ الفنانين والمطربين، وعذراً سلفاً قرّاء القرآن الكريم، والرواديد والمنشدين وربما قرّاء المجالس الحسينية وغيرهم..
لأنني سمعت أنا شخصياً العديد من “الأطفال” والفتية الصغار من إحدى الدول الإسلامية وغيرهم من الدول العربية يجوّدون القرآن الكريم ويبقون لحوالي دقيقة واحدة (ستون ثانية) وكما يقال باللهجة اللبنانية سحبة واحدة؟! “على فرض نفس”؟!!! .
وأيضاً وأيضاً مقرئي القرآن الكريم لأعمار شابة ومتوسطة وكبيرة في السن، مدة إبقاءهم على نفس واحدة هم يُجوّدون القرآن الكريم أيضاً وأيضاً يقترب من دقيقة واحدة؟!
وماذا عن المطربين والفنانين ونجوم لفنون ولمشاهير يتمّ عرضهم وبحرارة وتصفيق حادّ ومُشوّق والجميع وقوفاً. يتمّ عرضهم على مواقع وفضائيات عالمية وأكاديمية ونجومية “خمس نجوم” ومن كلا الجنسين وحتى لأطفال يُغنّون أغاني وطنية وقومية وثورية، ويلبسون الزيّ الرسمي والتقليدي التي تميّز بلادهم وهم من كلا الجنسين. مع إعجاب للجنة التحكيم بهم والثناء على عملهم الرائع والمميز وتسويقهم إلى من يهمه الأمر بطريقة أو بأخرى. وغيرهم وغيرهم، ولا أتكلم عن الرياضيين كل في مجال رياضته (كتبت عنهم الكثير من المقالات أنا الدكتور محمد خليل رضا “راجعوا الأرشيف”) بأنهم (والبعض منهم وهذا موثّق بالتحاليل المخبرية وبالأسماء وفي أية سنة وفي أيّة رياضة وبطولة شاركوا.. وخلّيها مستورة؟!!) بأنهم يأخذون المخدرات والمنشطات الرياضية على أنواعها.
إنه موضوع شائك وحساس، وعلمي، يكشف المستور والقُطب المخفية، ويدخل إلى أعماق أعماق جسمه، ودمه والأهم من ذلك شعره؟ فالشعر هو الصندوق الأسود لكل جسم إنسان، وهو الذي يُخزّن أقدمية تناول هذا الدواء. أو هذا المخدّر، والمنشّط، وهذه المادة أو تلك، وبعضها يكون جوابه منفي (-) في تحاليل البول مثلاً؟! هنا أهمية أخذ العيّنات من الشّعر في هذا الإطار والعيّنات التي تؤخذ من الشعر من الناحية “القذالية” “OCCIPITALE” أسفل الرأس ناحية “الرقبة من الخلف”. نموذجين من كل عيّنة وإرسالها إلى مختبرين الأول في دولة صاحب الفحص (والمشتبه بـ..؟؟) والثاني إلى إحدى المختبرات في الخارج لمقارنة النتائج. وهذا عين الصواب، وهذه الاستراتيجية والآليّة لهذه العيّنات نستعملها في الطب الشرعي وأخواته في مواضع حساسة ودقيقة ومفصلية للغاية. كالحمض النوّوي “D.N.A” والمخدرات والمنشطات وسواها. وتُختم بالشمع الأحمر وطبق الأصول القانونية والعلمية المرعية الإجراء.
لكن كيف يمكننا أن نأخذ العيّنات وبأيّة وسيلة وأسلوب نُقنع هذا وذاك ممّن نختبرهم مخبرياً؟! إذا كانوا في السلك الدبلوماسي والعسكري والقضائي والأمني ورجال دين وكبار القوم ونواب ووزراء ورؤساء.
وهذه أمور سرية يجب وينبغي أن تبقى “طيّ الكتمان” ولأكثر من سبب وسبب، وأهمها كيّ لا نشهّر “بزيد” أو “بعمر” لأصحابها. وكما يقال بالعامية اللبنانية “دبروها بمعرفتكم؟!”.
سبق أن أشرت إلى موضوع الشعر وأخذ العيّنات منه. واستطراداً القائد الفرنسي “نابليون بونابرت” مات مسموماً “بالزرنيخ” “ARSENIC” بعد أن أُخذت عيّنة من شعره منذ عشرين سنة تقريباً.. وهو الذي توفي قبل حوالي “175 عاماً”. والفضل في كشف سرّ موته هي هذه العيّنات التي أُخذت من شعره (أكرّر ذلك قصداً وعمداً للضرورة القصوى).
نحن نتكلم ضمن اختصاصاتنا المتواضعة في هذا الإطار ولا نظلم أحد.
أو ربما أحدهم أخبر “X” أو “Y” أنه يعرف “W” وعنده تحديداً الخلطة السحرية لطول النفس والتحمية والثبات أمام الجمهور والسيطرة ولتقوية الصوت والتحكم به وبطبقاته وبخاصة عند الانتقال سريعاً إلى المقامات القرآنية الرئيسية وأهمها: (على ما أعرف؟) (1) مقام البيّات. (2) مقام النهاوند. (3) مقام السيكا. (4) مقام الرست. (5) مقام الكرد. (6) مقام العجم. (7) مقام العراق. (8) مقام الصبا. (9) مقام الحجاز. وربما غيرها..؟! والله أعلم؟!..
وأيضاً وأيضاً التحمية قبل الشروع بأي عمل قد يستعين بها بعض النواب والوزراء والشخصيات الرسمية، وغيرهم من مهن متنوعة لكلا الجنسين وأيضاً وأيضاً اللصوص، وبعض الميليشيات المسلحة في هذه الدولة أو تلك من العالم. وهذا حصل؟!. وترليون حصل؟! وبكافة لغات العالم؟! ونلتزم “بالسرية الطبية”؟!! “SECRET MEDICALE” لكن نلمح تلميحاً قدر الإمكان فقط ومن دون ذكر الاسم الثلاثي للأشخاص؟! ونقطة على أول السطر؟!
لكن حذاري إذا كان “دوز” “DOSE” هذه المخدرات والمنشطات وأخواتها وإن تمّ التأكد منها أنها بالفعل قد حصلت. مستندين إلى التقارير المخبرية وربما بعض “المخبرين السرّيين” الذين وكما يقال بالعامية “بيعرفوا البئر وغطاه؟!”. قلت إذا كان “دوز” هذه المنشطات وأخواتها قوي جداً وتدريجياً وتراكمياً قد نصل إلى ما لا يُحمد عقباه. إلى “الموت المفاجئ القلبي المصدر” “MORT SUBITE D’ORIGINE CARDIAQUE” وربما لاحقاً ذوي الضحايا وبأمر من القضاء المختص يطلبون تشريح الجثة لإحقاق الحق والوقوف على التشخيص النهائي والعلمي والطبي والرسمي والقانوني لوفاة “لزيد” أو “عمر” من الفئات المتنوعة التي ذكرتها؟؟؟؟! وكعناوين سريعة. وأيضاً وأيضاً كي “لا نجهّل الفاعل”؟!!!.
وأيضاً وأيضاً منهم من يطلب “EXHUMATION” نبش القبور واستخراج الجثة وتشريحها ومعاينتها وأخذ العيّنات منها من جديد. وهي من الحالات التي تحصل في إطار الطب الشرعي وأخواته. وبالطبع بأمر من القضاء المختص وموافقة العائلة مع ترتيبات لوجستية ومعايير أخرى مدروسة جداً.
قد يلعب الحسد، والغيرة، و”الانتقام” (لكن على الناعم..) والشهرة، وتشجيع الأصحاب، والحلقة الضيقة المحيطة ببعض هذه الشخصيات المحترمة التي ذكرتها، دوراً مميزاً وتكون كرافعة وإعطاء “باس” “PASSE” لمن يهمه الأمر لكي لا أقول يغامر.. لكن “يجرّب” حظه.. ويتّكل على الله مولانا الشيخ؟! أو هذا الفنان أو ذاك الريّس؟ أو معاليه؟ أو فخامته؟ أو سيدنا؟ أو.. أو.. أو.. (واللائحة كبيرة لكن بتشيّب الراس؟!).
لم أتطرّق في هذه المقالة المختصرة جداً لا بل المعصورة إلى أقصى الحدود، لا إلى أسماء وتصنيفات المخدرات والمنشطات وشكلها الخارجي ودهاليزها والمضاعفات العديدة والمتنوعة. فقط اكتفيت بالعنوان.. لأنه وكما يقال بالعامية اللبنانية “في فمي ماء؟!”.
ولا تطرّقت إلى هذا الجيل الصاعد “الحشاش” بنسبة “X” بالمئة ولا إلى ماذا يحصل في السجون (فوق وتحت الأرض؟!) وماذا عن المدارس والجامعات والمعاهد والأحياء والزواريب والأبنية ومداخلها؟ وخلفها؟ ولا إلى البيوت المهجورة؟ ولا إلى أماكن العمل وبخاصة للدوام الليلي؟!. وبعض الدوائر الرسمية وأخواتها في هذه الدولة أو تلك من العالم. بما فيها المقاهي والتراسات المضيئة وحتى “فلاشر”؟ ولا إلى رواد الأراكيل والسجائر الملغومة بالمخدرات على الأرصفة وداخل الشقق أكانت مفروشة؟ أو فيها “شوية عفش” (ربما للتمويه؟!). ولم أتطرق أيضاً وأيضاً إلى المنتجعات السياحية (أتكلم بشكل عام في هذه الدولة أو تلك من العالم) “دليفري” وإلى المولات و”بيوت الدعارة” وأخواتها. ولا أريد أن أغمق (بالغين؟!) أكثر وأكثر؟!.. اللهم إني صائم؟.. لكن ليّ الحق وهذا يدخل ضمن اختصاصاتنا المواضعة جداً جداً.. بأن نضوّي على أمور وحالات جريئة جداً حصلت؟ قد تحصل؟ لكنها حصلت؟! ومعلومات دقيقة جداً وقُطب مخفية وحساسة للغاية. ولا تخطر على بال أحد؟! بما فيهم العفاريت؟!..
وأنا أقترب من النهاية أقول بأن الذي دفعني أيضاً وأيضاً إلى كتابة هذه المقالة هي لأسباب كثيرة ومعقدة جداً؟! ومنها شاهدت أحد المطربين وأمامي “وبأمّ العين” يأخذ إبرة “X” بالعضل؟ والثانية سألت أحد قرّاء المجالس الحسينية (العاشورائية) وهو من إحدى الدول العربية كنت قد حضرت مجلسه في الضاحية الجنوبية لبيروت: “مولانا ماذا تأخذ لتحسين الأداء للصوت وغيره..” جاوبني إبرة “Y”.. عرفتها؟ وأرمز إلى أول حرف منها بالأجنبي “D”. هنا لي الحق أن أسئل؟ فهل عملهم شرعي؟! وقانوني؟ ولا يُحاسبوا عليه؟!.. أم هذا شيء شخصي لكسب الفلوس؟ والشهرة؟ والنكايات والحسد من فلان؟ وفلانة؟ والغيرة منهم ومنهنّ؟!.. أم الله أعلم بما في الضمائر؟ والقلوب؟ والأفئدة؟ والعقول وتضاريسها؟ ودهاليزها؟. والتي تفتح على غابة من الأبواب المؤصدة؟ وفكروا فيها.. فحدا يسمعنا؟!
وختاماً أسئل أنا العبد الفقير الدكتور محمد خليل رضا ومن خلال موقعي العلمي المتواضع جداً جداً جداً. هل البرامج التلفزيونية والحوارية والسياسية ومنها “ودبابيسها” والتي تستضيف الضيوف؟ هذا من جهة ومن جهة أخرى والفنية في استديوهات وصالات الفن وأخواتها وحتى في الألعاب البهلوانية والدبكة والرقص والألعاب المشوقة جداً ولجان التحكيم التي تضرب وبقوة على الجرس؟ والمنبه وأخواتها، ويقفون ويصفقوا لهذا وذاك من المتبارين؟! وقبل النطق النهائي أنهم ربحوا في المرتبة الأولى والمرسوم صُدق؟ كما هو الحال في بعض مجالس الأمة في هذه الدولة أو تلك من العالم. سواء برفع الأيدي؟ أو قولاً (وربعهم غاطين في النوم “نومة أهل الكهف؟!”) قلت هل يخضع هذا المطرب المبتدئ أو ذاك إلى فحوصات للمخدرات والمنشطات؟ ليُبنى على الشيء مقتضاه؟ وهل يُعطى اللقب النهائي وبالفوز أنه مطرب وأخواته أو تُنتزع منه هذه الصفة والنعمة إذا كانت الفحوص إيجابية وكما يقال بالعامية اللبنانية “الماء لا تكذب الغطّاس”؟! وهل يُعاقب قانونياً ومهنياً ومسلكياً وطبق الأصول المرعيّة الإجراء ويُحذف اسمه من نقابة الفنانين وأخواتها وينسحب الأمر على آخرين وفي مهن ومواقع أخرى؟ واستطراداً هل نجد على أبواب الفضائيات العربية والإسلامية والعالمية “كلب بوليسي” ليشمّ المخدرات وأخواتها شمّاً؟!.. وللتذكير يحتوي أنف الكلب. وبشكل غريب ومدهش على أكثر من “220 مليون” (مائتي وعشرين مليون) خلية شمّية للكشف على الرائحة والمخدرات والممنوعات وأخواتها مقارنة بـ”50 مليون” (خمسين مليون) خلية شمّية للبشر. (فيا سبحان الله).
وينسحب الأمر على قرّاء القرآن الكريم والروحانيات على أنواعها سواء في هذا المحفل أو ذاك في الأمسيّات القرآنية وأخواتها. وغيرهم مما ذكرت من “الميكرو” لائحة المزركشة والمختصرة وبتسميات وشخصيات وكما يقال من أعلى الهرم ونزول؟! وأيضاً وأيضاً. فكّروا فيها؟ وبهدوء وصمت؟ّ فحدا يسمعنا؟!.
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت
