د. محمد خليل رضا.. يجب الانتباه كثيراً؟! من.. من..؟!! الجواب في “دهاليز” المقالة

يجب الانتباه كثيراً؟! من.. من..؟!!
الجواب في “دهاليز” المقالة
مع بعض الملاحظات في العمق؟!!
دكتور محمد خليل رضا.. رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني
آيسك.. من الأمور التي ربما تُقرأ أمنياً لاحقاً وبفترات زمنية متفاوتة لمشاهد تبدو عادية وطبيعية، وروتينية وبعضها مهني بامتياز.. ولا غبار عليه لكن ربما والله أعلم يدخل الشيطان (بالمفرد؟) أو الشياطين (بالجمع؟..) في التفاصيل، ودهاليز، وتضاريس وأنفاق وأخاديد وكلها مفردات توصلنا إلى جغرافية محدّدة ومعينة وبالضمة والفتحة. إنه حدث أمني سيحصل؟!!
هذه المقدمة الخاطفة سأوظفها في أمور تبدو كما قلت عادية و… سأضع النقاط على الحروف لأشير أنه في حرب تموز 2006 كثُر قبل أشهر من اندلاعها، عجقة عربات جوالة تنادي، حديد، نحاس، وبطاريات ويلي عنده أغراض قديمة و.. وهكذا.. للبيع.. واللافت أن الذي كان يجرّ كل عربة شباب صغار في السن (في العشرينات أو أكثر أو أقل لكي أكون محتاط؟!) أحدهم “X” يجرّ الغربة وينظر أمامه وصاحبه “Y” كان يبحلق في الأبنية والطوابق والمحال التجارية والمؤسسات والمارة ونبض الشارع؟! وملابسهم عادية مع شحاطة بلاستيك بالية.. ليست على قياس أرجلهم بدليل عدة سنتيمترات من أقدامهم ناحية ال”CALCANEUM” (منطقة خلف القدم) كانت تضرب وتحتك باستمرار بالأرض؟!! وهؤلاء الباعة في أغلب الأوقات كانوا “مش مغسلين وجههم” “ولا مشطين شعرهم”؟
هذه ملاحظة رقم واحد وباختصار شديد لكن المعلومة وهدفها أتمنى أنها وصلت وبلا تردّد؟!
الملاحظة الثانية
كثُرت قبل الحرب الإسرائيلية المدمرة على لبنان من شهر أيلول “سبتمبر” 2024 ولمدة أكثر من ثلاثة أشهر.. ولتاريخه.. كنا نشاهد وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، واليوتيوب وأخواته وأنسباءه وأحفاده وأقاربه. عجقة للعديد من الفيديوهات التي لها علاقة بالمطاعم والأكل اللبناني، والفلافل، والحمص بطحينة، والفول المدمس، والمعجنات والمشاوي والأسماك على أنواعها و.. صدقوني اللائحة كبيرة ومتشعبة.. وماذا عن الحلويات العربية والبقلاوة و.. والعصير والبوظة و.. ومأكولات تراثية لبنانية متنوعة وخليجية ويمنية.. وأسماك وفراريج مشوية على الغاز والفحم.. قلت جميع أو أغلب وبنسبة وازنة كانت تتركز على الضاحية الجنوبية لبيروت لكي أكون محتاط النسبة حوالى ستين بالمئة وحبة مسك؟! والفيديوهات الأخرى كانت تتوزع في بعض مناطق جبل لبنان وبيروت والجنوب والنبطية (تحديداً) والبقاع.. وحتى فيديوهات للطرقات والأوتوسترادات وعلى كلا الجانبين والمحال التجارية والمؤسسات والأبنية الشاهقة والفخمة وما يعلوا سطحها وجدرانها وشرفاتها و… من إعلانات ثابتة ملونة، ومضاءة وفوسفورية و.. و… وإذا بدّنا نوصل على المطعم “X” أو “Y” نسلك هذه الطريق أو تلك وبجانبه هذا المكان المشهور والذي يقصده السياح والمارة والمواطنين وباستمرار.. وشو “ها اللقمة الطيبة” وتدور أسئلة متنوعة عن المهنة، ومنذ متى فاتحين وهل لكم فروع أخرى في لبنان والخارج؟ وشو “سرّ الخلطة الفلانية”؟ السريّة؟ بالثوم للفراريج المشوية سواء على الغاز أو على الفحم.. ودوام العمل و.. وكنا نشاهد أحياناً عجقة زبائن خلال تصوير الفيديو، وأحياناً قلّة زبائن وهذا وذاك كان يتذوق السندويش “X” أو الصحن “Y” ويعطي رأيه.. وهكذا…
مرّرت كلمة “عجقة” للعديد من الفيديوهات التي بها علاقة بالمطاعم والأكل اللبناني و… (انتبهوا لهذه الكلمة اللغز؟؟؟).
أما حالياً هذه العجقة “ذمّت” بنسبة معقولة.. وما تنسوا تفعّلوا الجرس و.. و.. واشتركوا بالبرنامج.. وادعمونا بـ”لايك” أو.. أو…
وكنا نشاهد كيفية الوصول إلى المكان.. كان “X” و”Y” يقفوا على مفرق الهدف (المكان) قبل حوالي مئات الأمتار.. ثم ندخل من هذا المفرق.. وعلى الزاوية والمطعم الفلاني.. أو المقصد الذي يريدون الوصول إليه هُوّي شايفينوه صار قبالنا؟!!!..
إنني أعلم علم اليقين ومع تقدّم التكنولوجيا والمعلوماتية ووسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي وسرعة الوصول إلى أي مكان يوجد تحديد الموقع “LOCATION” اعرف ذلك في لبنان والعالم…
لكن خذوني بحلمكم… وكما يقول الحاج أبو حسين “التسعيني” الذي كان يفرح ويُسرّ جداً عندما يشاهد هذه المشاهد والمطاعم والمأكولات على أنواعها ودسامتها كانت المواقع و”الوتس آب” وأخواتها كما يقال بالعامية اللبنانية مثل النمل “بينغلوا نغل” (بالغين؟!) قبل وأكرّر وأكرّر قلت قبل الحرب الإسرائيلية المدمّرة على لبنان.. لكن خفّت كثيراً في هذه الأيام؟! ما هو السبب.. سأذهب إلى أقصى الأجوبة؟!.. قد يقول قائل لأن أغلب هذه المطاعم والمشاوي والمحال، والفراريج، والفلافل و… هي في الضاحية الجنوبية لبيروت أو في محيطها؟! وعلى مداخلها (لكي أكون محتاط؟!) الكثير منها وبالقرب منها دُمّر وبحاجة إلى إعمار وصيانة، وديكور وديزاين مرتب وإضاءة “غير شكل” و.. إعلانات “ما أنزل الله بها من سلطان” و.. و.. لكن يا شباب كفّوا المشوار ولبنان بلد سياحي والمطاعم والحلويات والمحال على أنواعها بما فيها وما عليها.. مزروعين وبكثافة في أغلب المناطق اللبنانية من جبل لبنان، وبيروت والشمال، والجنوب والأوتسترادات والبقاع وبعلبك والهرمل وزحلة و.. و.. فيكم يا أعزائنا تغطوا هناك وتصوّروا فيديوهات وتتذوقون (وبحسب كرم أصحاب المطاعم و…) السندويشات والحلويات، وربما تأخذون “زوادة” الطريق ومثلها للمنزل وهكذا دواليك…
واستطراداً قال لي أحدهم واندهش كثيراً عندما كان يعمل في جنوب السودان (دولة) ومجموعة من الأشخاص وبأسلحتهم لما عرفوا أنه عربي ولبناني، ومن طائفة معينة “جلدوه” بسيل من الأسئلة والملفات الحساسة والدقيقة والأمنية عن الضاحية الجنوبية لبيروت وهذا المكان وذاك وعن عيل ومرافقي قيادات ومسؤولين في “حزب الله” و.. وعن.. وعن.. وحتى عن شقيق فلان (اعطوه الاسم؟!) وشقيقه فلان (أيضاً وترليون أيضاً أعطوه الاسم) وهل تزوجت أو بعد؟!!! أقصد هي؟؟!!!!.. وحتى بصور وفيديوهات عن الضاحية وأماكن معينة فيها… عن.. أسئلة شخصية دقيقة ومحدّدة وبالاسم؟!.. فحسبي الله ونعم الوكيل؟!.
وسألوه أيضاً وأيضاً العديد من الأسئلة الحساسة وقاسمها المشترك أمنية وبامتياز وترليون حبة مسك؟!
السؤال البديهي هل هذه الجهات الأمنية في هذا البلد أو ذاك في العالم عندهم ما يسمى “الأمن المضَّاد”؟ ومراقبة “زيد” أو “عمر” و”X” و”Y” من الذين يشكّون فيهم وبتحركاتهم المشبوهة سواء كانت العربات الجوالة وملذات الدنيا والآخرة مما لذّ وطاب من.. ومن.. ومن.. “وأكلات غير شكل” وأنصحكم بزيارة هذا المطعم ويكبر الزّوم عليه؟!
وهل هذا وذاك ومن وراءهم وخلفهم وأمامهم ومن كافة الجهات هم عمال عاديين “وعلى باب الله” “بدهم السترة”؟! وبدهم يسترزقوا وهم ينادون.. حديد، نحاس، بطاريات. ويلي عنده كذا.. وكذا.. قديم و.. واللائحة كبيرة ومتشعبة؟!! أو.. في أنّ بالموضوع (مع الشدّة على النون؟!).. وإذا كانوا أجانب هل معهم أوراق رسمية وثبوتية وإقامات وكل شيء قانوني مزبوط وطبق الأصول المرعيّة الإجراء. ومسيّطر عليه؟!! والأمن مستتب؟!
وإذا كانوا من أبناء البلد هل من يُعرّف عنهم حيث هم جغرافياً وحيث يتجولون ومع ما لذّ وطاب؟! وأكلة غير شكل؟!!
أسئلة مشروعة لا غبار عليها.. فالحذر وارد وبقوة وبخاصة في هذه الظروف: (1) الصعبة؟ (2) المعقدة؟ (3) الحساسة؟ (4) الدقيقة؟ (5) المتأرجحة؟ (6) وكما يقال شعبياً المنطقة على كفّ عفريت؟! وكلها مفردات تلامس بالعمق والعمق الوضع الأمني والميداني وعسكرياً وحربياً ومسيراتياً (الدرون؟!) وكفوا الباقي؟!
وهل من يراقب في هذا البلد أو ذاك (أتكلم بشكل عام..). عمال النفايات سواء الذين يكون عملهم كنس الشوارع وتجميعها في حاويات، وأحياناً يكونون يُجرّون عربة بلدية أو تابعة لمؤسسة أو إدارة هذه الشركة أو تلك المهتمة بالكنس والتنظيفات وأخواتها يضعوا فيها ما جمعوه من كنس الشارع وهذه المنطقة أو تلك. وربما وأشدّد على كلمة ربما أحدهم مُجنّد من قبل هذه الجهة أو تلك من داخل وخارج البلد؟ وبطريقة فنية وهو واقف أمام سيارة؟ دراجة؟ فان؟ كميون؟ شاحنة؟ أو أيّ وسيلة نقل أخرى وتكون الهدف؟ المستهدف.. وربما المنطقة فيها بوابات إحدى الأبنية ومداخلها. وفجأة يدفش بقدميه أو بقدم واحد قطعة معينة وينحني.. ويُخرج كمُه؟ أو جيبه أو يكون محضّرها بطريقة احترافية ويُلصقها تحت هذه السيارات أو وسائل النقل الأخرى وهو مزوّد بقفازات سميكة تكون مع كافة عمال النفايات.. أو يلصق وبطريقة فنية ومموهة على جسم معين يتلاءم مع لون البوابة؟ أو مدخل البناية.. أو.. أو.. بتقنيات عالية ودقيقة وحساسة يتمّ توقيت الهدف بمدة زمنية مدروسة مع فريق العمل الاستخباراتي على الأرض وغرفة عمليات المركزية و”مقرها” في منطقة “X” أو “Y”. وعامل النفايات الذي جُنّد لذلك يكون قد درس المنطقة جيداً قبل مدة وعرف نقاط الضعف ونبض الشارع وتواجد المواطنين بكثافة في الساعة “Z” أو “W” والمراقبة الهشّة وربما علم بطريقة معينة خلو هذا الشارع أو المنطقة من كاميرات المراقبة.. وتأكد وبأم العين وبالملموس وبكافة الوسائل والحجج والبراهين عندما اخترع أنه نسّي محفظته الصغيرة أو كيس أو.. أو في هذه المنطقة؟ أو الشارع والساعة الفلانية و… أو أرسل أحدهم يعرف “المقلب” و”الفخ” و”الطعم” بأن يشتري من أحد المحلات حيث الهدف، ويتعمّد أنه ركن دراجته الهوائية أو النارية على مقربة من هذا المحل؟!!! أو ذاك. ويكون هذا “الشيطان” يتعمّد البقاء حوالي عشر أو ربع ساعة يسأل عن هذا الصنف أو ذاك ويلهّي صاحب المحل بتاريخ البضاعة ومصدرها وهل يوجد مثلها أرخص وهل.. وهل… واتصالات وتلقي اتصالات وهمية من.. وإلى.. إلى أن تمرّ الربع ساعة ويغادر. ويرجع ويصرخ. ويُولول و.. سرقولي دراجتي النارية أو الهوائية أو هذه السيارة أو تلك؟ أو.. أو.. وين فلان، وفلان هل عندكم كاميرات مراقبة.. و… يقولها بحدّة “ليزبط الفيلم”. وتنجح المهمة بعد التأكد من صفر كاميرات.. ومهمة هذا الرجل العفريت انتهت إلى هنا؟ وينقُل بالضمة والفتحة و.. أنه اتكلوا على الله؟! ونفذوا.. وهكذا…
قد تنفذ العملية في النهار أو في الليل وبحسب الدوام.
وفي السابق في هذه الدولة أو تلك من العالم.. كنا نشاهد على غرار الكاميرا الخفية والمقالب بعضها المهضوم. وبعضها “الزنخ”؟! والغير محتشم، ومن كلا الجنسين والبعض منها على طريق صيدا القديمة، الفاصل بين “عين الرمانة. والشياح” في الضاحية الجنوبية لبيروت وهي واستطراداً من خطوط التماس الساخنة خلال الحرب “الأهلية” التي حصلت عام 1975 في لبنان.
وقصفت إسرائيل مباني حديثة على كلا جانبي خطوط التماس هذه وأتكلم تحديداً التي حدثت من شهر أيلول “سبتمبر” 2024 ولمدة ثلاثة أشهر؟! فهل الصدفة أرشدت المسيّرات والطائرات الحربية الأميركية والإسرائيلية؟ أم وأشدّد وتراكمياً من خيرات ونتاج وبركات وعيون ولمسات “وبهلوانيات” و”تمويهات” وأمنيات جاريّ عربات حديد، نحاس بطاريات و.. و.. للبيع؟ فكروا فيها؟!
واستطراداً برامج التسلية والربح السريع والميداني والجوّال وبخاصة في مناطق الجنوب وتحديداً في مدينة النبطية والجوار ومحيطها وفي أماكن أخرى من العالم كان “المهرّج”؟! أو مقدّم البرنامج يرتدي ملابس نسائية (إيشار “فولار” فستان وإكسسوارات مناسبة).. وبلهجة جنوبية معينة، وتشويق، وتصفيق ومشاركة و.. والهدية بالكيس تقدمة محلات معينة، مع رقم هاتفها والعنوان، وربما يكونوا هم ومقدّم البرنامج “أبرياء” ومن “باب يا غافل إلك الله”.
واستطراداً في إحدى المناطق من جبل لبنان. أحد عُمال النفايات ويدعى “زكور” بقي يخدم فيها لمدة معينة ولاحقاً تبين أنه ضابط إسرائيلي يعمل لصالح الموساد؟ وهذه المنطقة مسقط رأس أحد الرؤساء؟! (وبدون تعليق؟!).
توجد نماذج عديدة وبتشيّب الرأس في هذا الإطار.. لا داعي لذكرها.. اختصاراً مني في المقالة.
وأنا أكتب هذه المقالة نهار الثلاثاء 10 حزيران “عام 2025” جاء في الإعلام اللبناني وأنقل الخبر حرفياً للأمانة العلمية: (قوة كبيرة من الجيش اللبناني توجهت إلى منطقة السان تيريز في “الضاحية الجنوبية لبيروت” بناء لطلب لجنة الإشراف على وقف إطلاق النار للكشف على مبنى كان قد تعرّض لعدوان إسرائيلي سابق”).
وقبل البارحة نفس العملية تكررت في منطقة الليلكي بالضاحية الجنوبية لبيروت مع تواجد كثيف للجيش اللبناني وحفر في مكان المنطقة بعمق “X” متر (عشرة أو أكثر؟!). وكانت المسيّرات “DRÔNE” (الدرون) الإسرائيلية في سماء المنطقة بالليلكي وغيرها.. تراقب الحفر والتأكد من ومن.. ومن الجو؟!
هل هذه الحالات التي تتكرّر في الضاحية الجنوبية لبيروت، وأحياناً في الجنوب اللبناني وربما تحصل في البقاع وبعلبك والهرمل.. كلها وتراكمياً وأشدّد على كلمة وتراكمياً من خيرات وإنتاج وبركات ومراقبات ورصّد و”بحلقة” و”رادارات” عيون ولمسات وتقنيات وبركات وفنّيات واحداثيات عمّال “حديد.. نحاس.. بطاريات.. للبيع” وأكلة غير شكل وهذا عنوان المطعم أو.. أو.. فكروا فيها.. فحدا يسمعنا؟! (وبكافة لغات العالم..).
وأختم لأقول هل من تنسيق بين خادمات البيوت و”X” و”Y” في هذه الدولة أو تلك من العالم؟!! أكرّر.. فكّروا فيها.. وأكرّر فحدا يسمعنا؟!! وأكرّر وبكافة لغات العالم.. وحتى بلغة الصّم؟! والبكُم.. وسطيف الأعمى في “مسلسل باب الحارة”؟!.
وماذا عن بعض الإعلاميين الأجانب وغيرهم الذين يدخلون إلى مناطق حساسة ويرسلون تقارير مباشرة على الهواء.. وهل وزارة الإعلام اللبنانية على علم بهم؟!!
مضطر جداً أن أُذكّر ببعض الحِكم وترجمتها بالإنكليزي.
“ليس أحد أشدّ عمى من أولئك الّذين لا يُريدون أن يُبصروا”
“NONE ARE SO BLIND AS THOSE WHO WILL NOT SEE”
“ليس أحد أشدّ صمماً من أولئك الّذين لا يُريدون أن يسمعوا”
“NONE ARE SO DEAF AS THOSE WHO WILL NOT HEAR”
“واختم لأقول عندما تغيب الهرة تلعب الفئران”
“WHEN THE CAT IS AWAY THE MICE PLAY”
اللهمّ إنّي قد بلّغت؟ وأن تأتي متأخراً خير من أن لا تأتي أبداً؟!!!
المال غرّار؟!
ورنّوا الفلوس؟!
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران””MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت
