مقالات

الدكتور محمد خليل رضا هل يفعلها الرؤساء والمسؤولين اللبنانيين؟! “1”

الدكتور محمد خليل رضا هل يفعلها الرؤساء والمسؤولين اللبنانيين؟! فكروا بما قاله “الثنائي المرح” مع بعض الملاحظات في العمق؟!
الحلقة الأولى (2/1)

الدكتور محمد خليل رضا رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.

تزداد الضغوط الإسرائيلية والرسائل بالنار والدمار والتهديد والدم والوعيد والتدمير الممنهج في أكثر من جغرافيا لبنانية “محدّدة” وأشدّد على كلمة “محدّدة”؟! إضافة إلى قوافل الشهداء “رحمهم الله” الذين يسقطون وبفواصل زمنية متقاربة أحياناً وبنسبة “X” و”XX.LARGE” بالمئة؟ وماذا عن الجرحى.. ويُضاف إلى ذلك حُطام السيارات والمركبات والدراجات النارية والمباني والمحال وأخواتها المستهدفة وروائح الدخان ومخلفات ما تلقيه المسيّرات والطائرات من “خيراتها” تصيب السيارات والمارة والمحال التجارية والمؤسسات على أنواعها والمعامل والمصانع وأرزاق المواطنين، واحتراق الأشجار والخضار، وتلف لمواسم الزيتون والقمح والحصاد واللائحة كبيرة ومُحزنة وقاسية ومُوجعة على كافة الصُعد؟ وكما يقال لبنانياً “الرزق عزيز”؟!..
والخروقات الإسرائيلية للسيادة اللبنانية برّاً وجواً وبحراً هي في استمرار وعدّاد أرقامها “دفش” الخمسة آلاف خرق وعلى ما يبدو الأرقام لا أقول مرشّحة للتصاعد، بل هي مُخزّنة شيفراتها تلقائياً؟ وكما يُقال بالعامية اللبنانية “خاوت”؟؟؟؟!! الهواء؟ وذراته؟ والمياه وجزيئاتها؟! والأحجار والحصى؟ ومكوناتها؟ والأشجار وثمارها؟ والنبات والأعشاب وخيراتها؟!.. و.. وهذه من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!!
السؤال البريء والمنطقي والعادي والطبيعي و.. إلى متى؟! هذا النزف في الجسم البشري والبيئي والاقتصادي والعمراني، والإنمائي، والمؤسساتي والطبي، والصحي، والنفسي والنفساني و.. اللبناني؟! وهذا من ضمن بعض الملاحظات في العمق؟!!
فسياسة “ضبط النفس” وعدم الرّد ميدانياً وعسكرياً وإيلاّمياً؟ ووجعياً؟ وتدميرياً، ومنهجياً و… من الجانب اللبناني قد يُفسّر ذلك ربما سلباً؟ أو إيجاباً؟! وبنسب مئوية متفاوتة؟ لأن لكل مرحلة من المراحل لها ظروفها؟ وحساباتها؟ وحيثياتها؟ ومعاييرها لضبط النفس تقاس بميزان الجوهرجي نظراً لدقة الموقف؟ ولحساسية الظروف و”تارمومتر”؟ المواقف والتصريحات والخطابات المحلية والإقليمية والدولية والتي ترشح من خلال المؤتمرات الصحفية؟ المتنقلة جغرافياً في أكثر من مكان في العالم.. والتي تتماهى وتتناغم كيميائياً وتتشابك فكرياً وعقائدياً ومن كافة الصُعد.. وحدود استعمال “التقيّة” من هذا الجانب أو ذاك للترجمة الميدانية للآية رقم “134” من سورة آل عمران “والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.. قد تجاوزت الحدّ الشرعي؟ والفقهي؟ والعملاني؟ والميداني؟ والصبري (من كلمة الصبر؟!) و.. لها وترليون حبة مسك؟!.. ويُضاف إلى حبات المسك هذه أنها (أي الآية 134 من سورة آل عمران) “خدمت عسكريتها بالكامل فعلياً؟ وعملياً؟ وميدانياً؟ وحواسياً؟ وروحانياً؟ وعرفانياً؟ ودينياً؟ وشرعياً؟ و.. و.. في أغلب قرى الجنوب والبقاع، وبعلبك والهرمل، والضاحية الجنوبية لبيروت و.. ولسان حال ملابس الشهداء المحترقة؟ وخيطان قمصان الجرحى الممزقة والملتهبة.. تقول.. كفى؟ وأن للصبر حدود.. وحدود.. وحدود؟!.. حتى ينقطع النفس؟! وهذه أيضاً وأيضاً كانت من ضمن وصميم وجوهر ألف باء الملاحظات في العمق؟!!
حبذا إذا تكلم لبنان كل لبنان وبكافة طوائفه ومذاهبه ومناطقه وبكلمة واحدة وهذه الكلمة هي عُصارة تشاورات ومشاورات واجتماعات بالسر؟! والعلن؟! واستمزاج للآراء؟ والتحفظات؟ ونسيان الخطوط الحمر “مؤقتاً”؟! (وعن حكمة، وتعقّل.. وصبر وتسامح.. وللمصلحة العامة والوطنية) ولتفعيل اللُحمة الوطنية والترجمة الفعلية والميدانية العملانية والتاريخية والجغرافية و.. لها.. ولدهاليزها؟ وتضاريسها؟ وأخاديدها؟ وتشعباتها؟ ومدّها وجذرها؟!.. “وبلحمها؟ وبشحمها”؟ وحلّوها؟ ومُرّها؟! ومطبّاتها؟ وألغازها؟ وأحجيتها؟ و.. و.. والوقت الآن هو لرصّ الصفوف وهناك تهديد وجودي للبنان ويجب الابتعاد عن المناكفات السياسية والتزريك لهذا المحور؟ أو ذاك الفريق؟!
وهذا الجناح رقم واحد الشعبي والمؤسساتي الشامل والحضاري، والثقافي، والديني والمناطقي والفكري والإعلامي والأكاديمي والجامعي، والبحثي، والفني، والتقني والتراثي والإبداعي و.. و.. وترجم أقواله، وأفعاله، وحركات الجسد و.. وإيماءاته.. وبلغة نبض الشارع وما يدور في الكواليس والأروقة والصالونات والكاريدوراتها؟! و.. وهذه العُصارة والخلطة السحرية واللمسات الوطنية الرائعة قولاً وفعلاً وتنظيماً وتفعيلاً وممارسة ميدانية لحروفها ومدارسها، ومفرداتها وما لها وما عليها ونكتب في عمق التاريخ والتراث اللبناني القروي والأصيل بعبق شذا أريج عطور بساتين الزيتون، وسنابل القمح والسنديانة العتيقة وجسور وأعمدة المنازل والحارات، وصدى أجراس الكنائس وآذان المآذن والمساجد.. ومحطات عديدة لا تُنسى ولا تغيب عن بال أحد.. و.. إنه كفى يا إسرائيل قضماً “ميكروسكوبياً” و”ماكروسكوبياً” لبعض الجغرافيا في الجنوب اللبناني وأماكن أخرى وحبذا لو كل هذه الفعاليات المكثّفة وخيراتها وبركات “أبونا”؟ و”مولانا” و”أغاتي”؟ و… ويهتّفوا وبصوت واحد إلى الجنوب “دُرّ”. وأن يُخيّموا على أنقاض وركام وأطلال وما تبقّى من بيوت، ومباني ومحال، ومؤسسات ومدارس وبلديات ومساجد وكنائس وحسينيات ودُور عبادة.. مهدّمة ويحضّرون الطعام والشراب والشاي والقهوة والمتى والزهورات البرية من الحقول في الهواء الطلق.. ويباتون هناك ويبقون كدروع بشرية ومتضامنين ومتكافلين ومنسجمين، ومتفاعلين، ومتفقين ومتناغمين وعلى نفس الموجة معاً في السّراء والضّراء ولاستمرارية الحياة بحلوها ومرّها، وقساوتها وليُونيتها، وبركاتها، وروحانياتها، ومطباتها ومنزلقاتها؟.. وأفراحها وأحزانها و.. مع أخوة لهم في الدين والإنسانية والمُواطنة ويقولوا للإسرائيليين وللعالم ولكل العالم نحن وهم لبنانيين أرضهم هي أرضنا؟ وأرضنا هي أرضهم؟ طعامهم هو طعامنا؟ وطعامنا هو طعامهم؟ همومهم هي همومنا؟ وهمومنا هي عين همومهم؟ أفراحهم هي أفراحنا؟ وأحزانهم هي أحزاننا؟ مصائبهم هي مصائبنا؟ ومصائبنا هي مصائبهم؟ سرورهم يعنينا؟ وسرورنا يعنيهم؟ أموالهم هي أموالنا؟ وأموالنا هي أموالهم؟.. رزقهم هو رزقنا؟ ورزقنا هو رزقهم؟ كوارثهم إن أصيبوا بها هي كوُارثنا أيضاً؟ وكوارثنا هي كوارثهم؟.. شهداءهم هم شهداءنا؟.. وشهداءنا هم شهداءهم؟ جرحاهم هم جرحانا؟ وجرحانا هم جرحاهم؟. أسراهم في السجون الإسرائيلية هم أبناءنا وبناتنا، وأولادنا، وأحفادنا، وآباءنا؟ والعكس صحيح.. معاقيهم من مضاعفات الحرب الإسرائيلية المتنقلة جغرافياً على لبنان.. هم معاقينا؟ ومعاقينا هم معاقيهم أيضاً؟.. و.. و.. هكذا تتحلّى وتتجلّى روح المواطنة الصالحة والرائعة والصافية والصلبة، والشامخة والبارعة والراسخة، والمتينة، والمتشبّثة بالأرض هي كما العُرض نحميها بأشفار عيوننا؟!!
وهذه أيضاً وأيضاً من صميم وقلب وجوهر ومحور بعض الملاحظات في العمق؟!
وعطفاً على الفقرات السابقة وأخواتها فعندما يسمع ويرى، وينظر ويشاهد و.. الجانب الإسرائيلي مدى درجة الالتحام القوي والانصهار والتضامن الوطني الكبير جداً لكافة اللبنانيين من كافة الطوائف والمذاهب والمناطق الجغرافية وتضاريسها وعمقها و… بيعّد ليس للعشرة بل للترليون وبكافة لغات العالم؟ وأيضاً وبلغة “الصُمّ والبُكم” وحركة الجسد وملحقاته؟ أن لبنان هو بالنسبة لما يُسمى بإسرائيل خط أحمر وممنوع الاقتراب منه وخرق سيادته باستمرار جواً، وبراً، وبحراً. وهذه أيضاً وأيضاً من ضمن وصميم وجوهر وأساس وصلب و… بعض الملاحظات في العمق؟!
هذا كل ما كتبته في هذه المقالة المختصرة جداً وفي فقراتها السابقة وأطلقت عليها جناح لبنان رقم واحد الشعبي و… وحبذا لو الجناح الرسمي والمفاوض وكلّ ضمن صلاحياته ومهماته ومساحة ومروحة علاقاته واتصالاته وهمّته وبراعته وحنكته، وأسلوبه و.. و.. حبذا لو وبطريقة معينة ومن باب تست “TEST” واختبار عملي وميداني وواقعي وملموس وعملاني وفوري و… لا أقول “يعتكفوا”؟؟؟؟ “ولا يمتنعوا”؟؟؟؟ “ولا يرفضوا” ولا و.. ولا.. لكن وبأسلوب “دبلوماسي” وعا الناعم “يتذرعوا”؟ بهذه الذريعة أو تلك عن استقبال سفراء الدول الخمس الكبرى في مجلس الأمن والمؤثرة والتي تضغط على ما يسمى بإسرائيل؟! وحتى لو استقبلوهم وهذا يدخل ضمن أعراف ومعايير وألف باء وضرورات وأسس وأركان وفصول ومفاهيم الدبلوماسية والعلاقات الدولية بين الدول وتعاونها في أكثر من مجال… قلت حتى لو استقبلوهم وأنا على ثقة كاملة و”عاالعميانة” و”عاالغميضة” أنهم يشرحون لهؤلاء السفراء الخروقات الإسرائيلية المتكررة جواً وبحراً وبراً والتي تجاوزت خمسة آلاف خرق للسيادة وللتراب الوطني اللبناني ولبنان التزم بكافة بنود الاتفاق لوقف العمليات الحربية (وربما هو الاسم الحركي لوقف إطلاق النار للقرار الدولي “1701 مع +) “PLUS” (وهذه ال”PLUS”) مخيفة ميدانياً ومُبهمة في 27 تشرين الثاني “نوفمبر” 2024 و.. و.. وأن يرسلوا لهم رسائل من الأعماق ويقولوا لهم هل ترضون أن يحُل ببلادكم ما يحّل بلبنان من خرق لسيادة بلدكم براً وجواً وبحراً (وقيسوها على حالكم؟)… وإن وصلت إلى مسامعهم هذه الرسائل معطوفة على إسقاط ما قيل على المؤسسات الرسمية الأخرى، وعدم اجتماع النواب واللجان النيابية بألف تبرير وتبرير (دبروها بمعرفتكم؟!) وربما يرتفع سقف “التصعيد الحامي بنسبة “X” بالمئة وبأسلوب معين “مرح وظريف؟” لكن على الناعم؟ ويقولوا لهؤلاء الوفود الأجنبية لكن لا مانع من تمرير بعضها ضمن هذه الفقرات التسلسلية:
“الثنائي المرح”: “الحاجة أم حسين” “أنيسه” و”الحاج أبو حيدر” وكلاهما “بلغا من العمر عتيّاً؟” (تسعين سنة) يسربوا معلومات خطيرة وفي غاية الدقة حول تفاصيل جغرافية للاتفاق بقيام ثلاث مناطق عازلة في جنوب لبنان؟!
وأن الاجتماعات الأميركية الإسرائيلية وهي على أعلى المستويات شارفت على الانتهاء من رسم الخرائط والحدود، التي تعكس كما جاء في الإعلام اليوم الخميس 6 تشرين أول “أكتوبر” عام 2025. قلت التي تعكس المفهوم الإسرائيلي الجديد، والذي يتحدث عن الحدود الطبيعية لإسرائيل مع دول الطوق:
وباختصار وكعناوين سريعة يسّرب “الثنائي المرح” وكعناوين سريعة جغرافية هذه المناطق.
منطقة عازلة بعمق 7 كيلومترات مربعة، شمال الخط الأزرق داخل الأراضي اللبنانية بحيث تكون منطقة خالية من السكان تماماً، وإقامة منطقة صناعية بتمويل دولي وإقليمي؟
المنطقة العازلة الثانية التي تعمل إسرائيل لإقامتها تشمل الشريط الممتد على طول جنوب نهر الليطاني بمساحة تصل إلى 30 كيلومتر.
المنطقة الثالثة العازلة: وهي الأوسع كما يُقال وتمتد من نهر الليطاني شمالاً حتى نهر الأولي شرقاً. (لا يدخل الثنائي المرح في تفاصيل أخرى.. لكن اكتفوا بنشر ما قيل؟!).
وعطفاً على الفقرة السابقة يسأل “الثنائي المرح” بربكم المسؤولين اللبنانيين كانوا على علم بذلك من عدمه؟ لأنه سمعنا وخلال الحرب الإسرائيلية المدمّرة على لبنان تسوّيق “خجول”؟ و”تهريبي”؟ حول الموضوع ومن ثم تمّ التعتيم الإعلامي عليه؟ وكان مطروح وبقوة “ميكروسكوبياً” يا جماعة؟ ويا عالم؟ ويا هُو؟ وهذا ما يُفسّر منع إعادة إعمار البيوت المهدّمة في هذه المناطق خلال الحرب. وأكثر من ذلك القوى الأمنية اللبنانية كما يُقال ويؤكد ذلك “الثنائي المرح” كانت تهدم فوراً كل حجر؟ وتصوينة؟ وعامود؟ وسقف؟ وإنشاءات في هذه المناطق المنكوبة، والأرض والمكان هي لأصحابها من كانوا ساكني هذه المناطق والتي كانت مأهولة وتعج بالحركة وبنبض الشارع؟! وما يُفسّر النيّة الجرمية الإسرائيلية هو قيام إسرائيل قبل مدة وجيزة من “مجزرة جماعية” بحق الجرافات؟ والحفارات؟ والبوكلين؟ والكميونات وأخواتها في منطقة “المصيلح” (جنوب لبنان) والتي كانت مستعدة للبدء بإعادة الإعمار في المناطق الحدودية المنكوبة في الشريط الحدودي في جنوب لبنان؟! يسأل “الثنائي المرح”؟ هل الدولة اللبنانية ومسؤوليها على علم مسبق عن إقامة هذه المناطق الصناعية العازلة في جغرافية جنوب لبنان؟! والتي كانت تهدم كل بناء حديث يقوم ويُشيّد على ركام وأطلال ما تبقّى من أساسات وركائز، وخراسانات الأبنية وهي لأصحابها الحقيقيين والأصليين والمنكوبين والمفجوعين بسقوط شهداء لهم يضاف إلى ذلك هدم بيوتهم التي من المفترض أن تأويهم؟! يضيف “الثنائي المرح”؟! فهل “الثنائي المرح” أصاب وأحسن قولاً وفعلاً؟!! وأبلى بلاءاً حسناً وتحليلاً في غاية الدقة والجرأة؟؟؟؟. أم أن جينات “GENES” الزهايمر تفتك بخلاياه العصبية؟ لكن كل المعطيات تشير إلى أنه سليم من الناحية العقلية و.. والإدراكية والذاكرة؟!
وننتظر ماذا يقوله الثنائي المرح “الحاجة أم حسين” “أنيسه” من جنوب لبنان “والحاج أبو حيدر” من منطقة بعلبك الهرمل (شرق لبنان) وكلاهما “بلغوا من العمر عتياً؟ تسعين سنة لكلاهما. وللتذكير “الحاجة أم حسين” “أنيسه” هي مثقفة ومتعلمة وكانت في صباها تدرّس مادة “العلوم السياسية” في الجامعة. و”الحاج أبو حيدر” كان مشرف على مناقشة أطروحات طلاب الجامعة وعضو في اللجنة العلمية بالجامعة وباحث وكاتب وله العديد كما “للحاجة أم حسين” “أنيسه” أبحاث ومقالات عديدة. وهذا ما سنتعرّف عليه في “الحلقة الثانية والأخيرة” من هذه المقالة المختصرة والمعصورة إلى أقصى الحدود.
وهذه من ضمن وصميم وجوهر ومحور بعض الملاحظات في العمق؟!
الدكتور محمد خليل رضا
أستاذ مساعد سابق في مستشفيات باريس (فرنسا).
أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية.
أخصائي في الطب الشرعي وتشريح الجثث.
أخصائي في “علم الجرائم” ” CRIMINOLOGIE”
أخصائي في “علم الضحية” “VICTIMILOGIE”
أخصائي في “القانون الطبي” “DROIT MEDICALE”
أخصائي في “الأذى الجسدي” “DOMMAGE CORPORELE”
أخصائي في “الجراحة العامة” “CHIRURGIE GÉNERALE”
أخصائي في “جراحة وأمراض الشرايين والأوردة”
“CHIRURGIE VASCULAIRE”
أخصائي في “جراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”.
أخصائي في “الجراحة المجهرية الميكروسكوبية” “MICRO-CHIRURGIE”.
أخصائي في “علم التصوير الشعاعي الطبي الشرعي”
“IMMAGERIE MEDICO-LÉGALE”
“أخصائي في طب الفضاء والطيران””MEDECINE AERO-SPATIALE”
أخصائي في “أمراض التدخين” “TABACOLOGIE”.
أخصائي في “أمراض المخدرات والمنشطات”
“TOXICOMANIE-DOPAGE”
أخصائي في “علم المقذوفات والإصابات في الطب الشرعي”
“BALISTIQUE LESIONELLE MEDICO-LÉGALE”
مصنّف علمياً “A+++” في الجامعة اللبنانية.
مشارك في العديد من المؤتمرات الطبية الدولية.
كاتب لأكثر من خمسة آلاف مقالة طبية، وطبية شرعية، علمية، صحية، ثقافية، إرشادية، توجيهية، انتقادية، وجريئة ومن دون قفازات وتجميل وتلامس أحياناً الخطوط الحمراء لكن لا نتجاوزها.
رئيس اللجنة العلمية في التجمّع الطبي الاجتماعي اللبناني.
حائز على شهادة الاختصاص العليا المعمّقة الفرنسية “A.F.S.A”.
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة وأمراض الشرايين والأوردة”.
عضو الجمعية الفرنسية للطبّ الشرعي وعلم الضحية، والقانون الطبي والأذى الجسدي للناطقين عالمياً بالفرنسية.
عضو الجمعية الفرنسية “لطب الفضاء والطيران”
“MEDECINE AERO-SPATIALE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض التدخين” “TABACOLOGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لأمراض المخدرات والمنشطات” “TOXICOMANIE – DOPAGE”
عضو الجمعية الفرنسية “للجراحة المجهرية الميكروسكوبية”
“MICRO-CHIRURGIE”
عضو الجمعية الفرنسية “لجراحة المنظار” “LAPAROSCOPIE”
المراسل العلمي في لبنان لمجلة الشرايين والأوردة للناطقين عالمياً بالفرنسية.
واختصاصات أخرى متنوّعة…
“وقل ربّ زدني علماً” سورة طه آية “رقم 114” – قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“وما أوتيتم من العلم إلاّ قليلاً” سورة الإسراء “آية رقم 85” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
“علم الإنسان ما لم يعلم” سورة العلق “آية رقم 5” قرآن كريم – صدق الله العظيم.
خريج جامعات ومستشفيات فرنسا (باريس – ليون – ليل)
” PARIS-LYON-LILLE”
لبنان – بيروت

الدكتور محمد خليل رضا
الدكتور محمد خليل رضا
اظهر المزيد

نهى عراقي

نهى عراقي ليسانس أداب وكاتبة وقصصية وشاعرة وكاتبة محتوى وأبلودر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى